|
|
|
08-02-2013, 08:57 PM
|
رقم المشاركة : 1 |
|
طرفاوي نشيط جداً
|
:::.. || رد الديـــن || ..:::
  (((مـدخــــل))) إنا كبرتهم وعلمتهم درستهم في أحسن مدارس قدام عيني أشوفهم يكبرون وأقول إن شاء الله بيكونون لي عون بكل بساطة أنا ....  شايب أتأمل في الدنيا فيها العجائب إلتوى ظهري وإنعدم كل شي من جسمي ذبل ووجهي ذايب في الدنيا شفت مصايب ما أدري ذنوبي ولا القدر أو لم أكن في قراراتي لهم صايب لا تسأل كيف !! وأنا إلي حتي أولادي جحدوني شلت هموم ما صرت أفرق الشتى وصيف جننوني من منامي حرموني لقمتهم من طيبي بالجحود هم لقموني ما اتمنوا لي إني أكون أبوهم بهذلوني دنيا غرتهم لو كان بيدهم جاوني وكفنوني وهذا تاجر في السموم !! وهذا مد يده عـلى أمه نزل دمعها و نسى فضل الأم الرحوم سهرت ليالي لأجلهم ما سهروا لي ليله أجلس لحالي يقولوا خرًف شايبنا يا حليله هما ثلاثه الأول كان دايم أناني يوم أحكي كلمه عشر كلمات في وجهي رماني بس يا حسافه مو أحسن من أخوه الثاني إلي بكلمه خرف الشايب بيوم دعاني  وطوا راسي بين أهلي وناسي لين فكرت الماضي هل عصيت وألحين جاء رد الدين تعبت كثير !! حالي زي حال أي أبو في الدنيا شاف الويل ظناً راح يلقى التقدير ما أنام بالليل أدعي الرب أولادي لي يحفظ لي وإنتوا نسيتوني جحدتوني لو جحدتوا فضلي إيه نعم نعم وبنعيمي معي مع ذلك نسوا سنين مو سن وسموني بالشيب الهالك طيب ليش !! وش ذنبي لما أربي أطلبك يا ربي تعبت وأنا أقول مرحلة طيش والثالث جاء سكران !! قاعد يتهجم ابكلام جارح لكن حسيته مستمتع بالنكران فيني يستهزئون !! كيف نسوا من أكون !! كيف دمعت أب تهون من دون ما يسألون  ترك البيت يسمع أمه إتناديه لكن العاصي عصاها لسـانها انشل لكن ما في حيلها إلا تلوح له بعصاها تقوله ارجع يا فلان دخيلك لا تخليني أنا إلي كنت أقول إنك إنته إلي بتنسيني كبر سني وبأسي بس يا حسافة خاب ظني فيكم وما زدتوني شي إلا زدتوا يأسي علمته ربط الحبل كبر وبحبلي خنقني كيف متوقع راح تفلت من إلي خلقك وخلقني ما كنت مقصر عليه في أي شي حتى التوجيه ما لي غير ربي أشكيه ألقي اللوم على مين إلَهي إرحمني من غيرك ليا أنا أرتجيه كل إلي أبيه تهديه يا ربي العالمين (((مـــخرج))) كانو يتوقعون جزاء الإحسان بالإحسان لأن تعب طول هـ السنين ما راح يضيع ما كانو يتوقعون هذا النتيجة تحيــــــــــــــاتي وحيــــــــــــد بدنيتــــــــــــــي
|
|
|
|
11-02-2013, 03:30 AM
|
رقم المشاركة : 2 |
|
مشرف زوايا عامة
|
رد: :::.. || > رد الديـــن < || ..:::
للأسف ليس دائماً يكون رد الدين بشئ كبير وجميل
|
|
|
|
|
11-02-2013, 03:59 PM
|
رقم المشاركة : 3 |
|
مشرفة زوايا عامة
|
رد: :::.. || رد الديـــن || ..:::
إن الإحسان للوالدين عامة , والعناية بهم عند كبر السن خاصة , قد جاءت به جميع الشرائع السماوية عند هذه المناظر وغيرها تستحضر الواقع وكيف هو نكرانهم لجميل الوالدين , يوم يدفعونهم إلى دور العجزة والمسنين , قد تخلوا عن كل أبجديات البر والإحسان في دنيا البشر . كم هو جميل آن نرد الدين بالمعروف أن ترى أبناً آخذاً بيد والده إلى مستشفى , أو في مناسبة فرح أو ترح ليؤدي واجباً عليه , ورائع أن تراه قد فرغ وقته ليأخذهم في نزهة هنا أوهناك داخل البلد أوفي سفرة خاصة بهم . إن وجود الوالدين فرصة , لا يمكن تعويضها لو غادرا الدنيا , سنلحق الحسرات أن افرطنا في برهم حيث يكون لا تنفع الحسرات , ولا تفيد معها الآهات . فلنغتنم وجودهم بكل ما نستطيع من إحسان ولنتهم أنفسنا دائما بالتقصير لنضاعف الجهد في البر وكن يقينٍ عند برك بعظم التوفيق في دنياك , وجميل الإحسان عند لقاء الرحمن . اللهم أرزقنا بر الوالدين .. طرح مُتميز آلف شكر ..|
|
|
|
|
|
12-02-2013, 08:15 AM
|
رقم المشاركة : 4 |
|
مشرفة زوايا عامة
|
رد: :::.. || رد الديـــن || ..:::
إضافه / قرن تعالى وجوب التعبد له بوجوب البر بالوالدين في العديد من الآيات الكريمة ،
منها قوله تعالى : ( وَقَضَى رَبُّكَ أَلاَّ تَعْبُدُواْ إِلاَّ إِيَّاهُ وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا ) الإسراء : 23 . وقوله تعالى : ( وَإِذْ أَخَذْنَا مِيثَاقَ بَنِي إِسْرَائِيلَ لاَ تَعْبُدُونَ إِلاَّ اللهَ وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَاناً ) البقرة : 83 . وهكذا نجد أن الله تعالى يعتبر الإحسان إلى الوالدين قضية جوهرية ، فهي من الأهمية بمكان ، بحيث يبرزها - تارة - في عالم الاعتبار بصيغة القضاء : ( وَقَضَى رَبُّكَ ) الإسراء : 23 . ويجسدها - تارة أخرى - في عالم الامتثال بصيغة الميثاق : ( وَإِذْ أَخَذْنَا مِيثَاقَ بَنِي إِسْرَائِيلَ ) البقرة : 83 . ويعتبر التعدي على حرمتهما حراماً ، وهنا لابُدَّ من التنبيه على أن القرآن الكريم وفي العديد من آياته يؤكد على الأولاد بضرورة الإحسان إلى الآباء ، أما الآباء فلا يؤكد عليهم الاهتمام بأبنائهم إلا نادراً ، وفي حالات غير عادية ، كأن لا يقتلوا أولادهم خشية الإملاق . فيكتفي بالتأكيد على أن الأولاد زينة ومتعة ، وموضع فتنة وإغراء للوالدين ، ولم يذكرهم إلا مقرونين بالمال ، وفي موضع التفاخر . وبنظرة أعمق جعل الإحسان إلى الوالدين المظهر الاجتماعي للعبادة الحقة ، وكل تفكيك بين العبادة ومظهرها الاجتماعي ، بالإساءة إلى الوالدين على وجه الخصوص ، ولو بكلمة ( أُفٍّ ) ، يعني إفسادا للعبادة كما تفسد قطرة الخل العسل الله يعطيك العافيه
|
|
|
|
 |
| الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
