العودة   منتديات الطرف > الواحات الرياضية > كرة مستديرة ولعشاق الرياضة والسيارات




إضافة رد
   
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع
قديم 27-02-2008, 07:56 PM   رقم المشاركة : 1
bo.mohammad23
طرفاوي بدأ نشاطه
 
الصورة الرمزية bo.mohammad23
 







افتراضي الاحتراف الخارجي للاعب السعودي .. من المظلوم فيه اللاعب أم ناديه ؟

لا شك أن اللاعب السعودي تتوفر فيه مواصفات اللاعب الناجح الذي يمكنه الاحتراف في أقوى الدوريات في العالم أجمع ، وقد راهن المدربون والمحللون الرياضيون بنجاح اللاعب السعودي في حال احترافه خارجيا بدرجة ( امتياز ) ، فالكرة السعودية تزخر بالعديد من المواهب المصقولة في أقوى دوري عربي والتي ستنجح لا محالة في حال اللعب لأندية انكلترا واسبانيا وايطاليا ، فالمنتخب السعودي تأهل لكأس العالم لأربع مرات متتالية كرقم قياسي لكرة القدم السعودية والتي لم تدخل عالم الاحتراف إلا قبل ما يقل عن 15 سنة ، وقد احتك لاعبوا المنتخب بلاعبين كبار لهم تاريخهم المرصع بالذهب والناصع بالفضة وأثبتوا جدارتهم بالنجاح مع أي نادي عالمي كان .

ويؤكد النقاد والمحللين والمدربين وكذلك اللاعبين الدوليين العظماء بين الفينة والأخرى أن اللاعب السعودي سيكون النجاح حليفه في حال احترافه خارجيا وكان أخرهم اللاعب الغاني مايكل ايسيان والذي يلعب لصفوف نادي تشلسي أحد أقوى أندية الدوري الانكليزي ، فهناك اللاعب ياسر القحطاني واللاعب سعد الحارثي ومحمد نور ومحمد الشلهوب ومالك معاذ وعبد الرحمن القحطاني وغيرهم من اللاعبين الكبار في الكرة السعودية يمكنهم النجاح والتأقلم مع أجواء أقوى الدوريات العالمية فاللاعبون قد شاركوا في مباريات دولية عدة ومع أقوى وأصعب المنتخبات العالمية وكذلك الفرق العربية .


وقد بدأت عجلة الاحتراف بالدوران من خلال لاعب ناديي الهلال والنصر الدولي السابق فهد الغشيان الذي طلبه نادي ( الكمار ) الهولندي أحد أقوى أربعة أندية في هولندا الدولة العريقة في كرة القدم وقد لعب مباريات عدّة كانت كلمته حاضرة في غالبيتها من خلال تسجيله لأهداف حاسمة قلبت نتيجة المباراة لفريقه ، وكان النادي متمسك باللاعب بدرجة لا توصف إلا أن طلب نادي الهلال العاجل له أعاده لأرض الوطن قبل أن يلتحق بنادي النصر السعودي .

فيما لعب الدولي الأخر فؤاد أنور والذي مثل الشباب والنصر في وقت سابق لأقوى نادي صيني هناك وحقق معه بطولة الدوري لكنه عاد للسعودية بعد أن أغراه النصر باللعب له في كأس العالم للأندية والتي برز فيها نادي النصر وقدّم أداء متميزا .

كما طار اللاعب سامي الجابر لنادي ( نوتنجهام فورست ) والحاصل على كأس دوري أبطال أوروبا في منتصف الثمانينات لمرتين متتاليتين ولعب مباريات قليلة نال فيها استحسان جمهوره وجمهور الكرة السعودية قبل أن يستغني عنه النادي الانكليزي .

كما ذهب اللاعب أحمد الصويلح لاعب نادي الهلال الشاب لدولة النمسا للالتحاق بصفوف نادي ( ريد بول ) النمساوي والذي خاض معه اللاعب تجربة ميدانية لمدة شهر ، لكن النادي النمساوي صرف النظر عنه وعاد لناديه ولا يزال اللاعب في بداياته ومن الممكن أن ينجح مع أندية أوروبا مستقبلا .

فيما اختار نادي ( ليون ) الفرنسي اللاعب حسين عبد الغني كابتن المنتخب السعودي سابقا والنادي الأهلي حاليا لخوض تجربة بعد أن أعجب المسئولين بالنادي الفرنسي بأدائه وبقي لأيام قبل أن يعود لأرض الوطن ويعتبر ليون أقوى نادي في فرنسا .

كما رشح مدرب نادي النصر السابق الأرجنتيني هايبكر لاعب نادي النصر السابق بدر الحقباني لخوض تجربة مع أحد أندية الممتاز في الأرجنتين وضمن له نجاحه ، لكن منافسات الدوري السعودي كانت في ذلك الوقت على أشدها لذلك فضل نادي النصر التمسّك به .

وطار اللاعب ياسر القحطاني كابتن المنتخب السعودي ونادي الهلال أفضل لاعب آسيوي لإنكلترا وذلك من أجل الالتحاق بصفوف نادي مانشستر سيتي صاحب المرتبة الرابعة في الدوري الانكليزي الممتاز ، وبعد أن كانت الأمور تسير على الطريق الصحيح ، طرأت متغيرات لم تكن بالحسبان ليعود اللاعب لأرض الوطن بعد أحداث دراماتيكية بدأت بسرعة وانتهت بشكل أسرع .

كما طلب المدرب السابق لنادي النصر الروماني ميريشيا من الإدارة النصراوية الاستغناء عن اللاعب محسن القرني لمصلحة أفضل أندية رومانيا ( دينامو كييف ) والذي تخرج منه اللاعب الروماني الشهير جورج هاجي ، ولكن المسئولين بالنادي الروماني طلبوا من اللاعب خوض تجربة قبل التوقيع رغم رهان المدرب على نجاحه لكن الإدارة رفضت هذا الشرط وفضلت التمسك باللاعب سابقا ، لتعود المفاوضات هذه من طرف الند التقليدي للنادي الروماني دينامو كييف وهو دينامو بوخارست ، وتشير المصادر إلى قرب موافقة إدارة نادي النصر على هذا الطلب .

الجدير بالذكر أن هناك العديد من اللاعبين الذين لم يتمكنوا من اللحاق على نظام الاحتراف المطبّق حديثا في الكرة السعودية والذين بالتأكيد كانوا سينجحون مع أي نادي أوروبي أو أمريكي كان ومنهم المهاجم الأسطوري ماجد عبد الله والفيلسوف يوسف الثنيان والموسيقار فهد الهريفي وخالد مسعد و أحمد جميل ومحيسن الجمعان وغيرهم .

بقي السؤال الذي يطرح نفسه وبقوة من المظلوم بعد أن قامت الأندية في أوروبا وأمريكا بطلب اللاعبين السعوديين وبدأ طلبهم يزداد بعد ظهور اللاعب السعودي بالمظهر المشرف هل اللاعب أم النادي .؟
.
لا شك أن اللاعب السعودي تتوفر فيه مواصفات اللاعب الناجح الذي يمكنه الاحتراف في أقوى الدوريات في العالم أجمع ، وقد راهن المدربون والمحللون الرياضيون بنجاح اللاعب السعودي في حال احترافه خارجيا بدرجة ( امتياز ) ، فالكرة السعودية تزخر بالعديد من المواهب المصقولة في أقوى دوري عربي والتي ستنجح لا محالة في حال اللعب لأندية انكلترا واسبانيا وايطاليا ، فالمنتخب السعودي تأهل لكأس العالم لأربع مرات متتالية كرقم قياسي لكرة القدم السعودية والتي لم تدخل عالم الاحتراف إلا قبل ما يقل عن 15 سنة ، وقد احتك لاعبوا المنتخب بلاعبين كبار لهم تاريخهم المرصع بالذهب والناصع بالفضة وأثبتوا جدارتهم بالنجاح مع أي نادي عالمي كان .

ويؤكد النقاد والمحللين والمدربين وكذلك اللاعبين الدوليين العظماء بين الفينة والأخرى أن اللاعب السعودي سيكون النجاح حليفه في حال احترافه خارجيا وكان أخرهم اللاعب الغاني مايكل ايسيان والذي يلعب لصفوف نادي تشلسي أحد أقوى أندية الدوري الانكليزي ، فهناك اللاعب ياسر القحطاني واللاعب سعد الحارثي ومحمد نور ومحمد الشلهوب ومالك معاذ وعبد الرحمن القحطاني وغيرهم من اللاعبين الكبار في الكرة السعودية يمكنهم النجاح والتأقلم مع أجواء أقوى الدوريات العالمية فاللاعبون قد شاركوا في مباريات دولية عدة ومع أقوى وأصعب المنتخبات العالمية وكذلك الفرق العربية .


وقد بدأت عجلة الاحتراف بالدوران من خلال لاعب ناديي الهلال والنصر الدولي السابق فهد الغشيان الذي طلبه نادي ( الكمار ) الهولندي أحد أقوى أربعة أندية في هولندا الدولة العريقة في كرة القدم وقد لعب مباريات عدّة كانت كلمته حاضرة في غالبيتها من خلال تسجيله لأهداف حاسمة قلبت نتيجة المباراة لفريقه ، وكان النادي متمسك باللاعب بدرجة لا توصف إلا أن طلب نادي الهلال العاجل له أعاده لأرض الوطن قبل أن يلتحق بنادي النصر السعودي .

فيما لعب الدولي الأخر فؤاد أنور والذي مثل الشباب والنصر في وقت سابق لأقوى نادي صيني هناك وحقق معه بطولة الدوري لكنه عاد للسعودية بعد أن أغراه النصر باللعب له في كأس العالم للأندية والتي برز فيها نادي النصر وقدّم أداء متميزا .

كما طار اللاعب سامي الجابر لنادي ( نوتنجهام فورست ) والحاصل على كأس دوري أبطال أوروبا في منتصف الثمانينات لمرتين متتاليتين ولعب مباريات قليلة نال فيها استحسان جمهوره وجمهور الكرة السعودية قبل أن يستغني عنه النادي الانكليزي .

كما ذهب اللاعب أحمد الصويلح لاعب نادي الهلال الشاب لدولة النمسا للالتحاق بصفوف نادي ( ريد بول ) النمساوي والذي خاض معه اللاعب تجربة ميدانية لمدة شهر ، لكن النادي النمساوي صرف النظر عنه وعاد لناديه ولا يزال اللاعب في بداياته ومن الممكن أن ينجح مع أندية أوروبا مستقبلا .

فيما اختار نادي ( ليون ) الفرنسي اللاعب حسين عبد الغني كابتن المنتخب السعودي سابقا والنادي الأهلي حاليا لخوض تجربة بعد أن أعجب المسئولين بالنادي الفرنسي بأدائه وبقي لأيام قبل أن يعود لأرض الوطن ويعتبر ليون أقوى نادي في فرنسا .

كما رشح مدرب نادي النصر السابق الأرجنتيني هايبكر لاعب نادي النصر السابق بدر الحقباني لخوض تجربة مع أحد أندية الممتاز في الأرجنتين وضمن له نجاحه ، لكن منافسات الدوري السعودي كانت في ذلك الوقت على أشدها لذلك فضل نادي النصر التمسّك به .

وطار اللاعب ياسر القحطاني كابتن المنتخب السعودي ونادي الهلال أفضل لاعب آسيوي لإنكلترا وذلك من أجل الالتحاق بصفوف نادي مانشستر سيتي صاحب المرتبة الرابعة في الدوري الانكليزي الممتاز ، وبعد أن كانت الأمور تسير على الطريق الصحيح ، طرأت متغيرات لم تكن بالحسبان ليعود اللاعب لأرض الوطن بعد أحداث دراماتيكية بدأت بسرعة وانتهت بشكل أسرع .

كما طلب المدرب السابق لنادي النصر الروماني ميريشيا من الإدارة النصراوية الاستغناء عن اللاعب محسن القرني لمصلحة أفضل أندية رومانيا ( دينامو كييف ) والذي تخرج منه اللاعب الروماني الشهير جورج هاجي ، ولكن المسئولين بالنادي الروماني طلبوا من اللاعب خوض تجربة قبل التوقيع رغم رهان المدرب على نجاحه لكن الإدارة رفضت هذا الشرط وفضلت التمسك باللاعب سابقا ، لتعود المفاوضات هذه من طرف الند التقليدي للنادي الروماني دينامو كييف وهو دينامو بوخارست ، وتشير المصادر إلى قرب موافقة إدارة نادي النصر على هذا الطلب .

الجدير بالذكر أن هناك العديد من اللاعبين الذين لم يتمكنوا من اللحاق على نظام الاحتراف المطبّق حديثا في الكرة السعودية والذين بالتأكيد كانوا سينجحون مع أي نادي أوروبي أو أمريكي كان ومنهم المهاجم الأسطوري ماجد عبد الله والفيلسوف يوسف الثنيان والموسيقار فهد الهريفي وخالد مسعد و أحمد جميل ومحيسن الجمعان وغيرهم .

بقي السؤال الذي يطرح نفسه وبقوة من المظلوم بعد أن قامت الأندية في أوروبا وأمريكا بطلب اللاعبين السعوديين وبدأ طلبهم يزداد بعد ظهور اللاعب السعودي بالمظهر المشرف هل اللاعب أم النادي .؟
.

لا شك أن اللاعب السعودي تتوفر فيه مواصفات اللاعب الناجح الذي يمكنه الاحتراف في أقوى الدوريات في العالم أجمع ، وقد راهن المدربون والمحللون الرياضيون بنجاح اللاعب السعودي في حال احترافه خارجيا بدرجة ( امتياز ) ، فالكرة السعودية تزخر بالعديد من المواهب المصقولة في أقوى دوري عربي والتي ستنجح لا محالة في حال اللعب لأندية انكلترا واسبانيا وايطاليا ، فالمنتخب السعودي تأهل لكأس العالم لأربع مرات متتالية كرقم قياسي لكرة القدم السعودية والتي لم تدخل عالم الاحتراف إلا قبل ما يقل عن 15 سنة ، وقد احتك لاعبوا المنتخب بلاعبين كبار لهم تاريخهم المرصع بالذهب والناصع بالفضة وأثبتوا جدارتهم بالنجاح مع أي نادي عالمي كان .

ويؤكد النقاد والمحللين والمدربين وكذلك اللاعبين الدوليين العظماء بين الفينة والأخرى أن اللاعب السعودي سيكون النجاح حليفه في حال احترافه خارجيا وكان أخرهم اللاعب الغاني مايكل ايسيان والذي يلعب لصفوف نادي تشلسي أحد أقوى أندية الدوري الانكليزي ، فهناك اللاعب ياسر القحطاني واللاعب سعد الحارثي ومحمد نور ومحمد الشلهوب ومالك معاذ وعبد الرحمن القحطاني وغيرهم من اللاعبين الكبار في الكرة السعودية يمكنهم النجاح والتأقلم مع أجواء أقوى الدوريات العالمية فاللاعبون قد شاركوا في مباريات دولية عدة ومع أقوى وأصعب المنتخبات العالمية وكذلك الفرق العربية .


وقد بدأت عجلة الاحتراف بالدوران من خلال لاعب ناديي الهلال والنصر الدولي السابق فهد الغشيان الذي طلبه نادي ( الكمار ) الهولندي أحد أقوى أربعة أندية في هولندا الدولة العريقة في كرة القدم وقد لعب مباريات عدّة كانت كلمته حاضرة في غالبيتها من خلال تسجيله لأهداف حاسمة قلبت نتيجة المباراة لفريقه ، وكان النادي متمسك باللاعب بدرجة لا توصف إلا أن طلب نادي الهلال العاجل له أعاده لأرض الوطن قبل أن يلتحق بنادي النصر السعودي .

فيما لعب الدولي الأخر فؤاد أنور والذي مثل الشباب والنصر في وقت سابق لأقوى نادي صيني هناك وحقق معه بطولة الدوري لكنه عاد للسعودية بعد أن أغراه النصر باللعب له في كأس العالم للأندية والتي برز فيها نادي النصر وقدّم أداء متميزا .

كما طار اللاعب سامي الجابر لنادي ( نوتنجهام فورست ) والحاصل على كأس دوري أبطال أوروبا في منتصف الثمانينات لمرتين متتاليتين ولعب مباريات قليلة نال فيها استحسان جمهوره وجمهور الكرة السعودية قبل أن يستغني عنه النادي الانكليزي .

كما ذهب اللاعب أحمد الصويلح لاعب نادي الهلال الشاب لدولة النمسا للالتحاق بصفوف نادي ( ريد بول ) النمساوي والذي خاض معه اللاعب تجربة ميدانية لمدة شهر ، لكن النادي النمساوي صرف النظر عنه وعاد لناديه ولا يزال اللاعب في بداياته ومن الممكن أن ينجح مع أندية أوروبا مستقبلا .

فيما اختار نادي ( ليون ) الفرنسي اللاعب حسين عبد الغني كابتن المنتخب السعودي سابقا والنادي الأهلي حاليا لخوض تجربة بعد أن أعجب المسئولين بالنادي الفرنسي بأدائه وبقي لأيام قبل أن يعود لأرض الوطن ويعتبر ليون أقوى نادي في فرنسا .

كما رشح مدرب نادي النصر السابق الأرجنتيني هايبكر لاعب نادي النصر السابق بدر الحقباني لخوض تجربة مع أحد أندية الممتاز في الأرجنتين وضمن له نجاحه ، لكن منافسات الدوري السعودي كانت في ذلك الوقت على أشدها لذلك فضل نادي النصر التمسّك به .

وطار اللاعب ياسر القحطاني كابتن المنتخب السعودي ونادي الهلال أفضل لاعب آسيوي لإنكلترا وذلك من أجل الالتحاق بصفوف نادي مانشستر سيتي صاحب المرتبة الرابعة في الدوري الانكليزي الممتاز ، وبعد أن كانت الأمور تسير على الطريق الصحيح ، طرأت متغيرات لم تكن بالحسبان ليعود اللاعب لأرض الوطن بعد أحداث دراماتيكية بدأت بسرعة وانتهت بشكل أسرع .

كما طلب المدرب السابق لنادي النصر الروماني ميريشيا من الإدارة النصراوية الاستغناء عن اللاعب محسن القرني لمصلحة أفضل أندية رومانيا ( دينامو كييف ) والذي تخرج منه اللاعب الروماني الشهير جورج هاجي ، ولكن المسئولين بالنادي الروماني طلبوا من اللاعب خوض تجربة قبل التوقيع رغم رهان المدرب على نجاحه لكن الإدارة رفضت هذا الشرط وفضلت التمسك باللاعب سابقا ، لتعود المفاوضات هذه من طرف الند التقليدي للنادي الروماني دينامو كييف وهو دينامو بوخارست ، وتشير المصادر إلى قرب موافقة إدارة نادي النصر على هذا الطلب .

الجدير بالذكر أن هناك العديد من اللاعبين الذين لم يتمكنوا من اللحاق على نظام الاحتراف المطبّق حديثا في الكرة السعودية والذين بالتأكيد كانوا سينجحون مع أي نادي أوروبي أو أمريكي كان ومنهم المهاجم الأسطوري ماجد عبد الله والفيلسوف يوسف الثنيان والموسيقار فهد الهريفي وخالد مسعد و أحمد جميل ومحيسن الجمعان وغيرهم .

بقي السؤال الذي يطرح نفسه وبقوة من المظلوم بعد أن قامت الأندية في أوروبا وأمريكا بطلب اللاعبين السعوديين وبدأ طلبهم يزداد بعد ظهور اللاعب السعودي بالمظهر المشرف هل اللاعب أم النادي .؟
.لا شك أن اللاعب السعودي تتوفر فيه مواصفات اللاعب الناجح الذي يمكنه الاحتراف في أقوى الدوريات في العالم أجمع ، وقد راهن المدربون والمحللون الرياضيون بنجاح اللاعب السعودي في حال احترافه خارجيا بدرجة ( امتياز ) ، فالكرة السعودية تزخر بالعديد من المواهب المصقولة في أقوى دوري عربي والتي ستنجح لا محالة في حال اللعب لأندية انكلترا واسبانيا وايطاليا ، فالمنتخب السعودي تأهل لكأس العالم لأربع مرات متتالية كرقم قياسي لكرة القدم السعودية والتي لم تدخل عالم الاحتراف إلا قبل ما يقل عن 15 سنة ، وقد احتك لاعبوا المنتخب بلاعبين كبار لهم تاريخهم المرصع بالذهب والناصع بالفضة وأثبتوا جدارتهم بالنجاح مع أي نادي عالمي كان .

ويؤكد النقاد والمحللين والمدربين وكذلك اللاعبين الدوليين العظماء بين الفينة والأخرى أن اللاعب السعودي سيكون النجاح حليفه في حال احترافه خارجيا وكان أخرهم اللاعب الغاني مايكل ايسيان والذي يلعب لصفوف نادي تشلسي أحد أقوى أندية الدوري الانكليزي ، فهناك اللاعب ياسر القحطاني واللاعب سعد الحارثي ومحمد نور ومحمد الشلهوب ومالك معاذ وعبد الرحمن القحطاني وغيرهم من اللاعبين الكبار في الكرة السعودية يمكنهم النجاح والتأقلم مع أجواء أقوى الدوريات العالمية فاللاعبون قد شاركوا في مباريات دولية عدة ومع أقوى وأصعب المنتخبات العالمية وكذلك الفرق العربية .


وقد بدأت عجلة الاحتراف بالدوران من خلال لاعب ناديي الهلال والنصر الدولي السابق فهد الغشيان الذي طلبه نادي ( الكمار ) الهولندي أحد أقوى أربعة أندية في هولندا الدولة العريقة في كرة القدم وقد لعب مباريات عدّة كانت كلمته حاضرة في غالبيتها من خلال تسجيله لأهداف حاسمة قلبت نتيجة المباراة لفريقه ، وكان النادي متمسك باللاعب بدرجة لا توصف إلا أن طلب نادي الهلال العاجل له أعاده لأرض الوطن قبل أن يلتحق بنادي النصر السعودي .

فيما لعب الدولي الأخر فؤاد أنور والذي مثل الشباب والنصر في وقت سابق لأقوى نادي صيني هناك وحقق معه بطولة الدوري لكنه عاد للسعودية بعد أن أغراه النصر باللعب له في كأس العالم للأندية والتي برز فيها نادي النصر وقدّم أداء متميزا .

كما طار اللاعب سامي الجابر لنادي ( نوتنجهام فورست ) والحاصل على كأس دوري أبطال أوروبا في منتصف الثمانينات لمرتين متتاليتين ولعب مباريات قليلة نال فيها استحسان جمهوره وجمهور الكرة السعودية قبل أن يستغني عنه النادي الانكليزي .

كما ذهب اللاعب أحمد الصويلح لاعب نادي الهلال الشاب لدولة النمسا للالتحاق بصفوف نادي ( ريد بول ) النمساوي والذي خاض معه اللاعب تجربة ميدانية لمدة شهر ، لكن النادي النمساوي صرف النظر عنه وعاد لناديه ولا يزال اللاعب في بداياته ومن الممكن أن ينجح مع أندية أوروبا مستقبلا .

فيما اختار نادي ( ليون ) الفرنسي اللاعب حسين عبد الغني كابتن المنتخب السعودي سابقا والنادي الأهلي حاليا لخوض تجربة بعد أن أعجب المسئولين بالنادي الفرنسي بأدائه وبقي لأيام قبل أن يعود لأرض الوطن ويعتبر ليون أقوى نادي في فرنسا .

كما رشح مدرب نادي النصر السابق الأرجنتيني هايبكر لاعب نادي النصر السابق بدر الحقباني لخوض تجربة مع أحد أندية الممتاز في الأرجنتين وضمن له نجاحه ، لكن منافسات الدوري السعودي كانت في ذلك الوقت على أشدها لذلك فضل نادي النصر التمسّك به .

وطار اللاعب ياسر القحطاني كابتن المنتخب السعودي ونادي الهلال أفضل لاعب آسيوي لإنكلترا وذلك من أجل الالتحاق بصفوف نادي مانشستر سيتي صاحب المرتبة الرابعة في الدوري الانكليزي الممتاز ، وبعد أن كانت الأمور تسير على الطريق الصحيح ، طرأت متغيرات لم تكن بالحسبان ليعود اللاعب لأرض الوطن بعد أحداث دراماتيكية بدأت بسرعة وانتهت بشكل أسرع .

كما طلب المدرب السابق لنادي النصر الروماني ميريشيا من الإدارة النصراوية الاستغناء عن اللاعب محسن القرني لمصلحة أفضل أندية رومانيا ( دينامو كييف ) والذي تخرج منه اللاعب الروماني الشهير جورج هاجي ، ولكن المسئولين بالنادي الروماني طلبوا من اللاعب خوض تجربة قبل التوقيع رغم رهان المدرب على نجاحه لكن الإدارة رفضت هذا الشرط وفضلت التمسك باللاعب سابقا ، لتعود المفاوضات هذه من طرف الند التقليدي للنادي الروماني دينامو كييف وهو دينامو بوخارست ، وتشير المصادر إلى قرب موافقة إدارة نادي النصر على هذا الطلب .

الجدير بالذكر أن هناك العديد من اللاعبين الذين لم يتمكنوا من اللحاق على نظام الاحتراف المطبّق حديثا في الكرة السعودية والذين بالتأكيد كانوا سينجحون مع أي نادي أوروبي أو أمريكي كان ومنهم المهاجم الأسطوري ماجد عبد الله والفيلسوف يوسف الثنيان والموسيقار فهد الهريفي وخالد مسعد و أحمد جميل ومحيسن الجمعان وغيرهم .

بقي السؤال الذي يطرح نفسه وبقوة من المظلوم بعد أن قامت الأندية في أوروبا وأمريكا بطلب اللاعبين السعوديين وبدأ طلبهم يزداد بعد ظهور اللاعب السعودي بالمظهر المشرف هل اللاعب أم النادي .؟
.
لا شك أن اللاعب السعودي تتوفر فيه مواصفات اللاعب الناجح الذي يمكنه الاحتراف في أقوى الدوريات في العالم أجمع ، وقد راهن المدربون والمحللون الرياضيون بنجاح اللاعب السعودي في حال احترافه خارجيا بدرجة ( امتياز ) ، فالكرة السعودية تزخر بالعديد من المواهب المصقولة في أقوى دوري عربي والتي ستنجح لا محالة في حال اللعب لأندية انكلترا واسبانيا وايطاليا ، فالمنتخب السعودي تأهل لكأس العالم لأربع مرات متتالية كرقم قياسي لكرة القدم السعودية والتي لم تدخل عالم الاحتراف إلا قبل ما يقل عن 15 سنة ، وقد احتك لاعبوا المنتخب بلاعبين كبار لهم تاريخهم المرصع بالذهب والناصع بالفضة وأثبتوا جدارتهم بالنجاح مع أي نادي عالمي كان .

ويؤكد النقاد والمحللين والمدربين وكذلك اللاعبين الدوليين العظماء بين الفينة والأخرى أن اللاعب السعودي سيكون النجاح حليفه في حال احترافه خارجيا وكان أخرهم اللاعب الغاني مايكل ايسيان والذي يلعب لصفوف نادي تشلسي أحد أقوى أندية الدوري الانكليزي ، فهناك اللاعب ياسر القحطاني واللاعب سعد الحارثي ومحمد نور ومحمد الشلهوب ومالك معاذ وعبد الرحمن القحطاني وغيرهم من اللاعبين الكبار في الكرة السعودية يمكنهم النجاح والتأقلم مع أجواء أقوى الدوريات العالمية فاللاعبون قد شاركوا في مباريات دولية عدة ومع أقوى وأصعب المنتخبات العالمية وكذلك الفرق العربية .


وقد بدأت عجلة الاحتراف بالدوران من خلال لاعب ناديي الهلال والنصر الدولي السابق فهد الغشيان الذي طلبه نادي ( الكمار ) الهولندي أحد أقوى أربعة أندية في هولندا الدولة العريقة في كرة القدم وقد لعب مباريات عدّة كانت كلمته حاضرة في غالبيتها من خلال تسجيله لأهداف حاسمة قلبت نتيجة المباراة لفريقه ، وكان النادي متمسك باللاعب بدرجة لا توصف إلا أن طلب نادي الهلال العاجل له أعاده لأرض الوطن قبل أن يلتحق بنادي النصر السعودي .

فيما لعب الدولي الأخر فؤاد أنور والذي مثل الشباب والنصر في وقت سابق لأقوى نادي صيني هناك وحقق معه بطولة الدوري لكنه عاد للسعودية بعد أن أغراه النصر باللعب له في كأس العالم للأندية والتي برز فيها نادي النصر وقدّم أداء متميزا .

كما طار اللاعب سامي الجابر لنادي ( نوتنجهام فورست ) والحاصل على كأس دوري أبطال أوروبا في منتصف الثمانينات لمرتين متتاليتين ولعب مباريات قليلة نال فيها استحسان جمهوره وجمهور الكرة السعودية قبل أن يستغني عنه النادي الانكليزي .

كما ذهب اللاعب أحمد الصويلح لاعب نادي الهلال الشاب لدولة النمسا للالتحاق بصفوف نادي ( ريد بول ) النمساوي والذي خاض معه اللاعب تجربة ميدانية لمدة شهر ، لكن النادي النمساوي صرف النظر عنه وعاد لناديه ولا يزال اللاعب في بداياته ومن الممكن أن ينجح مع أندية أوروبا مستقبلا .

فيما اختار نادي ( ليون ) الفرنسي اللاعب حسين عبد الغني كابتن المنتخب السعودي سابقا والنادي الأهلي حاليا لخوض تجربة بعد أن أعجب المسئولين بالنادي الفرنسي بأدائه وبقي لأيام قبل أن يعود لأرض الوطن ويعتبر ليون أقوى نادي في فرنسا .

كما رشح مدرب نادي النصر السابق الأرجنتيني هايبكر لاعب نادي النصر السابق بدر الحقباني لخوض تجربة مع أحد أندية الممتاز في الأرجنتين وضمن له نجاحه ، لكن منافسات الدوري السعودي كانت في ذلك الوقت على أشدها لذلك فضل نادي النصر التمسّك به .

وطار اللاعب ياسر القحطاني كابتن المنتخب السعودي ونادي الهلال أفضل لاعب آسيوي لإنكلترا وذلك من أجل الالتحاق بصفوف نادي مانشستر سيتي صاحب المرتبة الرابعة في الدوري الانكليزي الممتاز ، وبعد أن كانت الأمور تسير على الطريق الصحيح ، طرأت متغيرات لم تكن بالحسبان ليعود اللاعب لأرض الوطن بعد أحداث دراماتيكية بدأت بسرعة وانتهت بشكل أسرع .

كما طلب المدرب السابق لنادي النصر الروماني ميريشيا من الإدارة النصراوية الاستغناء عن اللاعب محسن القرني لمصلحة أفضل أندية رومانيا ( دينامو كييف ) والذي تخرج منه اللاعب الروماني الشهير جورج هاجي ، ولكن المسئولين بالنادي الروماني طلبوا من اللاعب خوض تجربة قبل التوقيع رغم رهان المدرب على نجاحه لكن الإدارة رفضت هذا الشرط وفضلت التمسك باللاعب سابقا ، لتعود المفاوضات هذه من طرف الند التقليدي للنادي الروماني دينامو كييف وهو دينامو بوخارست ، وتشير المصادر إلى قرب موافقة إدارة نادي النصر على هذا الطلب .

الجدير بالذكر أن هناك العديد من اللاعبين الذين لم يتمكنوا من اللحاق على نظام الاحتراف المطبّق حديثا في الكرة السعودية والذين بالتأكيد كانوا سينجحون مع أي نادي أوروبي أو أمريكي كان ومنهم المهاجم الأسطوري ماجد عبد الله والفيلسوف يوسف الثنيان والموسيقار فهد الهريفي وخالد مسعد و أحمد جميل ومحيسن الجمعان وغيرهم .

بقي السؤال الذي يطرح نفسه وبقوة من المظلوم بعد أن قامت الأندية في أوروبا وأمريكا بطلب اللاعبين السعوديين وبدأ طلبهم يزداد بعد ظهور اللاعب السعودي بالمظهر المشرف هل اللاعب أم النادي .؟
.
لا شك أن اللاعب السعودي تتوفر فيه مواصفات اللاعب الناجح الذي يمكنه الاحتراف في أقوى الدوريات في العالم أجمع ، وقد راهن المدربون والمحللون الرياضيون بنجاح اللاعب السعودي في حال احترافه خارجيا بدرجة ( امتياز ) ، فالكرة السعودية تزخر بالعديد من المواهب المصقولة في أقوى دوري عربي والتي ستنجح لا محالة في حال اللعب لأندية انكلترا واسبانيا وايطاليا ، فالمنتخب السعودي تأهل لكأس العالم لأربع مرات متتالية كرقم قياسي لكرة القدم السعودية والتي لم تدخل عالم الاحتراف إلا قبل ما يقل عن 15 سنة ، وقد احتك لاعبوا المنتخب بلاعبين كبار لهم تاريخهم المرصع بالذهب والناصع بالفضة وأثبتوا جدارتهم بالنجاح مع أي نادي عالمي كان .

ويؤكد النقاد والمحللين والمدربين وكذلك اللاعبين الدوليين العظماء بين الفينة والأخرى أن اللاعب السعودي سيكون النجاح حليفه في حال احترافه خارجيا وكان أخرهم اللاعب الغاني مايكل ايسيان والذي يلعب لصفوف نادي تشلسي أحد أقوى أندية الدوري الانكليزي ، فهناك اللاعب ياسر القحطاني واللاعب سعد الحارثي ومحمد نور ومحمد الشلهوب ومالك معاذ وعبد الرحمن القحطاني وغيرهم من اللاعبين الكبار في الكرة السعودية يمكنهم النجاح والتأقلم مع أجواء أقوى الدوريات العالمية فاللاعبون قد شاركوا في مباريات دولية عدة ومع أقوى وأصعب المنتخبات العالمية وكذلك الفرق العربية .


وقد بدأت عجلة الاحتراف بالدوران من خلال لاعب ناديي الهلال والنصر الدولي السابق فهد الغشيان الذي طلبه نادي ( الكمار ) الهولندي أحد أقوى أربعة أندية في هولندا الدولة العريقة في كرة القدم وقد لعب مباريات عدّة كانت كلمته حاضرة في غالبيتها من خلال تسجيله لأهداف حاسمة قلبت نتيجة المباراة لفريقه ، وكان النادي متمسك باللاعب بدرجة لا توصف إلا أن طلب نادي الهلال العاجل له أعاده لأرض الوطن قبل أن يلتحق بنادي النصر السعودي .

فيما لعب الدولي الأخر فؤاد أنور والذي مثل الشباب والنصر في وقت سابق لأقوى نادي صيني هناك وحقق معه بطولة الدوري لكنه عاد للسعودية بعد أن أغراه النصر باللعب له في كأس العالم للأندية والتي برز فيها نادي النصر وقدّم أداء متميزا .

كما طار اللاعب سامي الجابر لنادي ( نوتنجهام فورست ) والحاصل على كأس دوري أبطال أوروبا في منتصف الثمانينات لمرتين متتاليتين ولعب مباريات قليلة نال فيها استحسان جمهوره وجمهور الكرة السعودية قبل أن يستغني عنه النادي الانكليزي .

كما ذهب اللاعب أحمد الصويلح لاعب نادي الهلال الشاب لدولة النمسا للالتحاق بصفوف نادي ( ريد بول ) النمساوي والذي خاض معه اللاعب تجربة ميدانية لمدة شهر ، لكن النادي النمساوي صرف النظر عنه وعاد لناديه ولا يزال اللاعب في بداياته ومن الممكن أن ينجح مع أندية أوروبا مستقبلا .

فيما اختار نادي ( ليون ) الفرنسي اللاعب حسين عبد الغني كابتن المنتخب السعودي سابقا والنادي الأهلي حاليا لخوض تجربة بعد أن أعجب المسئولين بالنادي الفرنسي بأدائه وبقي لأيام قبل أن يعود لأرض الوطن ويعتبر ليون أقوى نادي في فرنسا .

كما رشح مدرب نادي النصر السابق الأرجنتيني هايبكر لاعب نادي النصر السابق بدر الحقباني لخوض تجربة مع أحد أندية الممتاز في الأرجنتين وضمن له نجاحه ، لكن منافسات الدوري السعودي كانت في ذلك الوقت على أشدها لذلك فضل نادي النصر التمسّك به .

وطار اللاعب ياسر القحطاني كابتن المنتخب السعودي ونادي الهلال أفضل لاعب آسيوي لإنكلترا وذلك من أجل الالتحاق بصفوف نادي مانشستر سيتي صاحب المرتبة الرابعة في الدوري الانكليزي الممتاز ، وبعد أن كانت الأمور تسير على الطريق الصحيح ، طرأت متغيرات لم تكن بالحسبان ليعود اللاعب لأرض الوطن بعد أحداث دراماتيكية بدأت بسرعة وانتهت بشكل أسرع .

كما طلب المدرب السابق لنادي النصر الروماني ميريشيا من الإدارة النصراوية الاستغناء عن اللاعب محسن القرني لمصلحة أفضل أندية رومانيا ( دينامو كييف ) والذي تخرج منه اللاعب الروماني الشهير جورج هاجي ، ولكن المسئولين بالنادي الروماني طلبوا من اللاعب خوض تجربة قبل التوقيع رغم رهان المدرب على نجاحه لكن الإدارة رفضت هذا الشرط وفضلت التمسك باللاعب سابقا ، لتعود المفاوضات هذه من طرف الند التقليدي للنادي الروماني دينامو كييف وهو دينامو بوخارست ، وتشير المصادر إلى قرب موافقة إدارة نادي النصر على هذا الطلب .

الجدير بالذكر أن هناك العديد من اللاعبين الذين لم يتمكنوا من اللحاق على نظام الاحتراف المطبّق حديثا في الكرة السعودية والذين بالتأكيد كانوا سينجحون مع أي نادي أوروبي أو أمريكي كان ومنهم المهاجم الأسطوري ماجد عبد الله والفيلسوف يوسف الثنيان والموسيقار فهد الهريفي وخالد مسعد و أحمد جميل ومحيسن الجمعان وغيرهم .

بقي السؤال الذي يطرح نفسه وبقوة من المظلوم بعد أن قامت الأندية في أوروبا وأمريكا بطلب اللاعبين السعوديين وبدأ طلبهم يزداد بعد ظهور اللاعب السعودي بالمظهر المشرف هل اللاعب أم النادي .؟
.
لا شك أن اللاعب السعودي تتوفر فيه مواصفات اللاعب الناجح الذي يمكنه الاحتراف في أقوى الدوريات في العالم أجمع ، وقد راهن المدربون والمحللون الرياضيون بنجاح اللاعب السعودي في حال احترافه خارجيا بدرجة ( امتياز ) ، فالكرة السعودية تزخر بالعديد من المواهب المصقولة في أقوى دوري عربي والتي ستنجح لا محالة في حال اللعب لأندية انكلترا واسبانيا وايطاليا ، فالمنتخب السعودي تأهل لكأس العالم لأربع مرات متتالية كرقم قياسي لكرة القدم السعودية والتي لم تدخل عالم الاحتراف إلا قبل ما يقل عن 15 سنة ، وقد احتك لاعبوا المنتخب بلاعبين كبار لهم تاريخهم المرصع بالذهب والناصع بالفضة وأثبتوا جدارتهم بالنجاح مع أي نادي عالمي كان .

ويؤكد النقاد والمحللين والمدربين وكذلك اللاعبين الدوليين العظماء بين الفينة والأخرى أن اللاعب السعودي سيكون النجاح حليفه في حال احترافه خارجيا وكان أخرهم اللاعب الغاني مايكل ايسيان والذي يلعب لصفوف نادي تشلسي أحد أقوى أندية الدوري الانكليزي ، فهناك اللاعب ياسر القحطاني واللاعب سعد الحارثي ومحمد نور ومحمد الشلهوب ومالك معاذ وعبد الرحمن القحطاني وغيرهم من اللاعبين الكبار في الكرة السعودية يمكنهم النجاح والتأقلم مع أجواء أقوى الدوريات العالمية فاللاعبون قد شاركوا في مباريات دولية عدة ومع أقوى وأصعب المنتخبات العالمية وكذلك الفرق العربية .


وقد بدأت عجلة الاحتراف بالدوران من خلال لاعب ناديي الهلال والنصر الدولي السابق فهد الغشيان الذي طلبه نادي ( الكمار ) الهولندي أحد أقوى أربعة أندية في هولندا الدولة العريقة في كرة القدم وقد لعب مباريات عدّة كانت كلمته حاضرة في غالبيتها من خلال تسجيله لأهداف حاسمة قلبت نتيجة المباراة لفريقه ، وكان النادي متمسك باللاعب بدرجة لا توصف إلا أن طلب نادي الهلال العاجل له أعاده لأرض الوطن قبل أن يلتحق بنادي النصر السعودي .

فيما لعب الدولي الأخر فؤاد أنور والذي مثل الشباب والنصر في وقت سابق لأقوى نادي صيني هناك وحقق معه بطولة الدوري لكنه عاد للسعودية بعد أن أغراه النصر باللعب له في كأس العالم للأندية والتي برز فيها نادي النصر وقدّم أداء متميزا .

كما طار اللاعب سامي الجابر لنادي ( نوتنجهام فورست ) والحاصل على كأس دوري أبطال أوروبا في منتصف الثمانينات لمرتين متتاليتين ولعب مباريات قليلة نال فيها استحسان جمهوره وجمهور الكرة السعودية قبل أن يستغني عنه النادي الانكليزي .

كما ذهب اللاعب أحمد الصويلح لاعب نادي الهلال الشاب لدولة النمسا للالتحاق بصفوف نادي ( ريد بول ) النمساوي والذي خاض معه اللاعب تجربة ميدانية لمدة شهر ، لكن النادي النمساوي صرف النظر عنه وعاد لناديه ولا يزال اللاعب في بداياته ومن الممكن أن ينجح مع أندية أوروبا مستقبلا .

فيما اختار نادي ( ليون ) الفرنسي اللاعب حسين عبد الغني كابتن المنتخب السعودي سابقا والنادي الأهلي حاليا لخوض تجربة بعد أن أعجب المسئولين بالنادي الفرنسي بأدائه وبقي لأيام قبل أن يعود لأرض الوطن ويعتبر ليون أقوى نادي في فرنسا .

كما رشح مدرب نادي النصر السابق الأرجنتيني هايبكر لاعب نادي النصر السابق بدر الحقباني لخوض تجربة مع أحد أندية الممتاز في الأرجنتين وضمن له نجاحه ، لكن منافسات الدوري السعودي كانت في ذلك الوقت على أشدها لذلك فضل نادي النصر التمسّك به .

وطار اللاعب ياسر القحطاني كابتن المنتخب السعودي ونادي الهلال أفضل لاعب آسيوي لإنكلترا وذلك من أجل الالتحاق بصفوف نادي مانشستر سيتي صاحب المرتبة الرابعة في الدوري الانكليزي الممتاز ، وبعد أن كانت الأمور تسير على الطريق الصحيح ، طرأت متغيرات لم تكن بالحسبان ليعود اللاعب لأرض الوطن بعد أحداث دراماتيكية بدأت بسرعة وانتهت بشكل أسرع .

كما طلب المدرب السابق لنادي النصر الروماني ميريشيا من الإدارة النصراوية الاستغناء عن اللاعب محسن القرني لمصلحة أفضل أندية رومانيا ( دينامو كييف ) والذي تخرج منه اللاعب الروماني الشهير جورج هاجي ، ولكن المسئولين بالنادي الروماني طلبوا من اللاعب خوض تجربة قبل التوقيع رغم رهان المدرب على نجاحه لكن الإدارة رفضت هذا الشرط وفضلت التمسك باللاعب سابقا ، لتعود المفاوضات هذه من طرف الند التقليدي للنادي الروماني دينامو كييف وهو دينامو بوخارست ، وتشير المصادر إلى قرب موافقة إدارة نادي النصر على هذا الطلب .

الجدير بالذكر أن هناك العديد من اللاعبين الذين لم يتمكنوا من اللحاق على نظام الاحتراف المطبّق حديثا في الكرة السعودية والذين بالتأكيد كانوا سينجحون مع أي نادي أوروبي أو أمريكي كان ومنهم المهاجم الأسطوري ماجد عبد الله والفيلسوف يوسف الثنيان والموسيقار فهد الهريفي وخالد مسعد و أحمد جميل ومحيسن الجمعان وغيرهم .

بقي السؤال الذي يطرح نفسه وبقوة من المظلوم بعد أن قامت الأندية في أوروبا وأمريكا بطلب اللاعبين السعوديين وبدأ طلبهم يزداد بعد ظهور اللاعب السعودي بالمظهر المشرف هل اللاعب أم النادي .؟
.

لا شك أن اللاعب السعودي تتوفر فيه مواصفات اللاعب الناجح الذي يمكنه الاحتراف في أقوى الدوريات في العالم أجمع ، وقد راهن المدربون والمحللون الرياضيون بنجاح اللاعب السعودي في حال احترافه خارجيا بدرجة ( امتياز ) ، فالكرة السعودية تزخر بالعديد من المواهب المصقولة في أقوى دوري عربي والتي ستنجح لا محالة في حال اللعب لأندية انكلترا واسبانيا وايطاليا ، فالمنتخب السعودي تأهل لكأس العالم لأربع مرات متتالية كرقم قياسي لكرة القدم السعودية والتي لم تدخل عالم الاحتراف إلا قبل ما يقل عن 15 سنة ، وقد احتك لاعبوا المنتخب بلاعبين كبار لهم تاريخهم المرصع بالذهب والناصع بالفضة وأثبتوا جدارتهم بالنجاح مع أي نادي عالمي كان .

ويؤكد النقاد والمحللين والمدربين وكذلك اللاعبين الدوليين العظماء بين الفينة والأخرى أن اللاعب السعودي سيكون النجاح حليفه في حال احترافه خارجيا وكان أخرهم اللاعب الغاني مايكل ايسيان والذي يلعب لصفوف نادي تشلسي أحد أقوى أندية الدوري الانكليزي ، فهناك اللاعب ياسر القحطاني واللاعب سعد الحارثي ومحمد نور ومحمد الشلهوب ومالك معاذ وعبد الرحمن القحطاني وغيرهم من اللاعبين الكبار في الكرة السعودية يمكنهم النجاح والتأقلم مع أجواء أقوى الدوريات العالمية فاللاعبون قد شاركوا في مباريات دولية عدة ومع أقوى وأصعب المنتخبات العالمية وكذلك الفرق العربية .


وقد بدأت عجلة الاحتراف بالدوران من خلال لاعب ناديي الهلال والنصر الدولي السابق فهد الغشيان الذي طلبه نادي ( الكمار ) الهولندي أحد أقوى أربعة أندية في هولندا الدولة العريقة في كرة القدم وقد لعب مباريات عدّة كانت كلمته حاضرة في غالبيتها من خلال تسجيله لأهداف حاسمة قلبت نتيجة المباراة لفريقه ، وكان النادي متمسك باللاعب بدرجة لا توصف إلا أن طلب نادي الهلال العاجل له أعاده لأرض الوطن قبل أن يلتحق بنادي النصر السعودي .

فيما لعب الدولي الأخر فؤاد أنور والذي مثل الشباب والنصر في وقت سابق لأقوى نادي صيني هناك وحقق معه بطولة الدوري لكنه عاد للسعودية بعد أن أغراه النصر باللعب له في كأس العالم للأندية والتي برز فيها نادي النصر وقدّم أداء متميزا .

كما طار اللاعب سامي الجابر لنادي ( نوتنجهام فورست ) والحاصل على كأس دوري أبطال أوروبا في منتصف الثمانينات لمرتين متتاليتين ولعب مباريات قليلة نال فيها استحسان جمهوره وجمهور الكرة السعودية قبل أن يستغني عنه النادي الانكليزي .

كما ذهب اللاعب أحمد الصويلح لاعب نادي الهلال الشاب لدولة النمسا للالتحاق بصفوف نادي ( ريد بول ) النمساوي والذي خاض معه اللاعب تجربة ميدانية لمدة شهر ، لكن النادي النمساوي صرف النظر عنه وعاد لناديه ولا يزال اللاعب في بداياته ومن الممكن أن ينجح مع أندية أوروبا مستقبلا .

فيما اختار نادي ( ليون ) الفرنسي اللاعب حسين عبد الغني كابتن المنتخب السعودي سابقا والنادي الأهلي حاليا لخوض تجربة بعد أن أعجب المسئولين بالنادي الفرنسي بأدائه وبقي لأيام قبل أن يعود لأرض الوطن ويعتبر ليون أقوى نادي في فرنسا .

كما رشح مدرب نادي النصر السابق الأرجنتيني هايبكر لاعب نادي النصر السابق بدر الحقباني لخوض تجربة مع أحد أندية الممتاز في الأرجنتين وضمن له نجاحه ، لكن منافسات الدوري السعودي كانت في ذلك الوقت على أشدها لذلك فضل نادي النصر التمسّك به .

وطار اللاعب ياسر القحطاني كابتن المنتخب السعودي ونادي الهلال أفضل لاعب آسيوي لإنكلترا وذلك من أجل الالتحاق بصفوف نادي مانشستر سيتي صاحب المرتبة الرابعة في الدوري الانكليزي الممتاز ، وبعد أن كانت الأمور تسير على الطريق الصحيح ، طرأت متغيرات لم تكن بالحسبان ليعود اللاعب لأرض الوطن بعد أحداث دراماتيكية بدأت بسرعة وانتهت بشكل أسرع .

كما طلب المدرب السابق لنادي النصر الروماني ميريشيا من الإدارة النصراوية الاستغناء عن اللاعب محسن القرني لمصلحة أفضل أندية رومانيا ( دينامو كييف ) والذي تخرج منه اللاعب الروماني الشهير جورج هاجي ، ولكن المسئولين بالنادي الروماني طلبوا من اللاعب خوض تجربة قبل التوقيع رغم رهان المدرب على نجاحه لكن الإدارة رفضت هذا الشرط وفضلت التمسك باللاعب سابقا ، لتعود المفاوضات هذه من طرف الند التقليدي للنادي الروماني دينامو كييف وهو دينامو بوخارست ، وتشير المصادر إلى قرب موافقة إدارة نادي النصر على هذا الطلب .

الجدير بالذكر أن هناك العديد من اللاعبين الذين لم يتمكنوا من اللحاق على نظام الاحتراف المطبّق حديثا في الكرة السعودية والذين بالتأكيد كانوا سينجحون مع أي نادي أوروبي أو أمريكي كان ومنهم المهاجم الأسطوري ماجد عبد الله والفيلسوف يوسف الثنيان والموسيقار فهد الهريفي وخالد مسعد و أحمد جميل ومحيسن الجمعان وغيرهم .

بقي السؤال الذي يطرح نفسه وبقوة من المظلوم بعد أن قامت الأندية في أوروبا وأمريكا بطلب اللاعبين السعوديين وبدأ طلبهم يزداد بعد ظهور اللاعب السعودي بالمظهر المشرف هل اللاعب أم النادي .؟
.


لا شك أن اللاعب السعودي تتوفر فيه مواصفات اللاعب الناجح الذي يمكنه الاحتراف في أقوى الدوريات في العالم أجمع ، وقد راهن المدربون والمحللون الرياضيون بنجاح اللاعب السعودي في حال احترافه خارجيا بدرجة ( امتياز ) ، فالكرة السعودية تزخر بالعديد من المواهب المصقولة في أقوى دوري عربي والتي ستنجح لا محالة في حال اللعب لأندية انكلترا واسبانيا وايطاليا ، فالمنتخب السعودي تأهل لكأس العالم لأربع مرات متتالية كرقم قياسي لكرة القدم السعودية والتي لم تدخل عالم الاحتراف إلا قبل ما يقل عن 15 سنة ، وقد احتك لاعبوا المنتخب بلاعبين كبار لهم تاريخهم المرصع بالذهب والناصع بالفضة وأثبتوا جدارتهم بالنجاح مع أي نادي عالمي كان .

ويؤكد النقاد والمحللين والمدربين وكذلك اللاعبين الدوليين العظماء بين الفينة والأخرى أن اللاعب السعودي سيكون النجاح حليفه في حال احترافه خارجيا وكان أخرهم اللاعب الغاني مايكل ايسيان والذي يلعب لصفوف نادي تشلسي أحد أقوى أندية الدوري الانكليزي ، فهناك اللاعب ياسر القحطاني واللاعب سعد الحارثي ومحمد نور ومحمد الشلهوب ومالك معاذ وعبد الرحمن القحطاني وغيرهم من اللاعبين الكبار في الكرة السعودية يمكنهم النجاح والتأقلم مع أجواء أقوى الدوريات العالمية فاللاعبون قد شاركوا في مباريات دولية عدة ومع أقوى وأصعب المنتخبات العالمية وكذلك الفرق العربية .


وقد بدأت عجلة الاحتراف بالدوران من خلال لاعب ناديي الهلال والنصر الدولي السابق فهد الغشيان الذي طلبه نادي ( الكمار ) الهولندي أحد أقوى أربعة أندية في هولندا الدولة العريقة في كرة القدم وقد لعب مباريات عدّة كانت كلمته حاضرة في غالبيتها من خلال تسجيله لأهداف حاسمة قلبت نتيجة المباراة لفريقه ، وكان النادي متمسك باللاعب بدرجة لا توصف إلا أن طلب نادي الهلال العاجل له أعاده لأرض الوطن قبل أن يلتحق بنادي النصر السعودي .

فيما لعب الدولي الأخر فؤاد أنور والذي مثل الشباب والنصر في وقت سابق لأقوى نادي صيني هناك وحقق معه بطولة الدوري لكنه عاد للسعودية بعد أن أغراه النصر باللعب له في كأس العالم للأندية والتي برز فيها نادي النصر وقدّم أداء متميزا .

كما طار اللاعب سامي الجابر لنادي ( نوتنجهام فورست ) والحاصل على كأس دوري أبطال أوروبا في منتصف الثمانينات لمرتين متتاليتين ولعب مباريات قليلة نال فيها استحسان جمهوره وجمهور الكرة السعودية قبل أن يستغني عنه النادي الانكليزي .

كما ذهب اللاعب أحمد الصويلح لاعب نادي الهلال الشاب لدولة النمسا للالتحاق بصفوف نادي ( ريد بول ) النمساوي والذي خاض معه اللاعب تجربة ميدانية لمدة شهر ، لكن النادي النمساوي صرف النظر عنه وعاد لناديه ولا يزال اللاعب في بداياته ومن الممكن أن ينجح مع أندية أوروبا مستقبلا .

فيما اختار نادي ( ليون ) الفرنسي اللاعب حسين عبد الغني كابتن المنتخب السعودي سابقا والنادي الأهلي حاليا لخوض تجربة بعد أن أعجب المسئولين بالنادي الفرنسي بأدائه وبقي لأيام قبل أن يعود لأرض الوطن ويعتبر ليون أقوى نادي في فرنسا .

كما رشح مدرب نادي النصر السابق الأرجنتيني هايبكر لاعب نادي النصر السابق بدر الحقباني لخوض تجربة مع أحد أندية الممتاز في الأرجنتين وضمن له نجاحه ، لكن منافسات الدوري السعودي كانت في ذلك الوقت على أشدها لذلك فضل نادي النصر التمسّك به .

وطار اللاعب ياسر القحطاني كابتن المنتخب السعودي ونادي الهلال أفضل لاعب آسيوي لإنكلترا وذلك من أجل الالتحاق بصفوف نادي مانشستر سيتي صاحب المرتبة الرابعة في الدوري الانكليزي الممتاز ، وبعد أن كانت الأمور تسير على الطريق الصحيح ، طرأت متغيرات لم تكن بالحسبان ليعود اللاعب لأرض الوطن بعد أحداث دراماتيكية بدأت بسرعة وانتهت بشكل أسرع .

كما طلب المدرب السابق لنادي النصر الروماني ميريشيا من الإدارة النصراوية الاستغناء عن اللاعب محسن القرني لمصلحة أفضل أندية رومانيا ( دينامو كييف ) والذي تخرج منه اللاعب الروماني الشهير جورج هاجي ، ولكن المسئولين بالنادي الروماني طلبوا من اللاعب خوض تجربة قبل التوقيع رغم رهان المدرب على نجاحه لكن الإدارة رفضت هذا الشرط وفضلت التمسك باللاعب سابقا ، لتعود المفاوضات هذه من طرف الند التقليدي للنادي الروماني دينامو كييف وهو دينامو بوخارست ، وتشير المصادر إلى قرب موافقة إدارة نادي النصر على هذا الطلب .

الجدير بالذكر أن هناك العديد من اللاعبين الذين لم يتمكنوا من اللحاق على نظام الاحتراف المطبّق حديثا في الكرة السعودية والذين بالتأكيد كانوا سينجحون مع أي نادي أوروبي أو أمريكي كان ومنهم المهاجم الأسطوري ماجد عبد الله والفيلسوف يوسف الثنيان والموسيقار فهد الهريفي وخالد مسعد و أحمد جميل ومحيسن الجمعان وغيرهم .

بقي السؤال الذي يطرح نفسه وبقوة من المظلوم بعد أن قامت الأندية في أوروبا وأمريكا بطلب اللاعبين السعوديين وبدأ طلبهم يزداد بعد ظهور اللاعب السعودي بالمظهر المشرف هل اللاعب أم النادي .؟
.لا شك أن اللاعب السعودي تتوفر فيه مواصفات اللاعب الناجح الذي يمكنه الاحتراف في أقوى الدوريات في العالم أجمع ، وقد راهن المدربون والمحللون الرياضيون بنجاح اللاعب السعودي في حال احترافه خارجيا بدرجة ( امتياز ) ، فالكرة السعودية تزخر بالعديد من المواهب المصقولة في أقوى دوري عربي والتي ستنجح لا محالة في حال اللعب لأندية انكلترا واسبانيا وايطاليا ، فالمنتخب السعودي تأهل لكأس العالم لأربع مرات متتالية كرقم قياسي لكرة القدم السعودية والتي لم تدخل عالم الاحتراف إلا قبل ما يقل عن 15 سنة ، وقد احتك لاعبوا المنتخب بلاعبين كبار لهم تاريخهم المرصع بالذهب والناصع بالفضة وأثبتوا جدارتهم بالنجاح مع أي نادي عالمي كان .

ويؤكد النقاد والمحللين والمدربين وكذلك اللاعبين الدوليين العظماء بين الفينة والأخرى أن اللاعب السعودي سيكون النجاح حليفه في حال احترافه خارجيا وكان أخرهم اللاعب الغاني مايكل ايسيان والذي يلعب لصفوف نادي تشلسي أحد أقوى أندية الدوري الانكليزي ، فهناك اللاعب ياسر القحطاني واللاعب سعد الحارثي ومحمد نور ومحمد الشلهوب ومالك معاذ وعبد الرحمن القحطاني وغيرهم من اللاعبين الكبار في الكرة السعودية يمكنهم النجاح والتأقلم مع أجواء أقوى الدوريات العالمية فاللاعبون قد شاركوا في مباريات دولية عدة ومع أقوى وأصعب المنتخبات العالمية وكذلك الفرق العربية .


وقد بدأت عجلة الاحتراف بالدوران من خلال لاعب ناديي الهلال والنصر الدولي السابق فهد الغشيان الذي طلبه نادي ( الكمار ) الهولندي أحد أقوى أربعة أندية في هولندا الدولة العريقة في كرة القدم وقد لعب مباريات عدّة كانت كلمته حاضرة في غالبيتها من خلال تسجيله لأهداف حاسمة قلبت نتيجة المباراة لفريقه ، وكان النادي متمسك باللاعب بدرجة لا توصف إلا أن طلب نادي الهلال العاجل له أعاده لأرض الوطن قبل أن يلتحق بنادي النصر السعودي .

فيما لعب الدولي الأخر فؤاد أنور والذي مثل الشباب والنصر في وقت سابق لأقوى نادي صيني هناك وحقق معه بطولة الدوري لكنه عاد للسعودية بعد أن أغراه النصر باللعب له في كأس العالم للأندية والتي برز فيها نادي النصر وقدّم أداء متميزا .

كما طار اللاعب سامي الجابر لنادي ( نوتنجهام فورست ) والحاصل على كأس دوري أبطال أوروبا في منتصف الثمانينات لمرتين متتاليتين ولعب مباريات قليلة نال فيها استحسان جمهوره وجمهور الكرة السعودية قبل أن يستغني عنه النادي الانكليزي .

كما ذهب اللاعب أحمد الصويلح لاعب نادي الهلال الشاب لدولة النمسا للالتحاق بصفوف نادي ( ريد بول ) النمساوي والذي خاض معه اللاعب تجربة ميدانية لمدة شهر ، لكن النادي النمساوي صرف النظر عنه وعاد لناديه ولا يزال اللاعب في بداياته ومن الممكن أن ينجح مع أندية أوروبا مستقبلا .

فيما اختار نادي ( ليون ) الفرنسي اللاعب حسين عبد الغني كابتن المنتخب السعودي سابقا والنادي الأهلي حاليا لخوض تجربة بعد أن أعجب المسئولين بالنادي الفرنسي بأدائه وبقي لأيام قبل أن يعود لأرض الوطن ويعتبر ليون أقوى نادي في فرنسا .

كما رشح مدرب نادي النصر السابق الأرجنتيني هايبكر لاعب نادي النصر السابق بدر الحقباني لخوض تجربة مع أحد أندية الممتاز في الأرجنتين وضمن له نجاحه ، لكن منافسات الدوري السعودي كانت في ذلك الوقت على أشدها لذلك فضل نادي النصر التمسّك به .

وطار اللاعب ياسر القحطاني كابتن المنتخب السعودي ونادي الهلال أفضل لاعب آسيوي لإنكلترا وذلك من أجل الالتحاق بصفوف نادي مانشستر سيتي صاحب المرتبة الرابعة في الدوري الانكليزي الممتاز ، وبعد أن كانت الأمور تسير على الطريق الصحيح ، طرأت متغيرات لم تكن بالحسبان ليعود اللاعب لأرض الوطن بعد أحداث دراماتيكية بدأت بسرعة وانتهت بشكل أسرع .

كما طلب المدرب السابق لنادي النصر الروماني ميريشيا من الإدارة النصراوية الاستغناء عن اللاعب محسن القرني لمصلحة أفضل أندية رومانيا ( دينامو كييف ) والذي تخرج منه اللاعب الروماني الشهير جورج هاجي ، ولكن المسئولين بالنادي الروماني طلبوا من اللاعب خوض تجربة قبل التوقيع رغم رهان المدرب على نجاحه لكن الإدارة رفضت هذا الشرط وفضلت التمسك باللاعب سابقا ، لتعود المفاوضات هذه من طرف الند التقليدي للنادي الروماني دينامو كييف وهو دينامو بوخارست ، وتشير المصادر إلى قرب موافقة إدارة نادي النصر على هذا الطلب .

الجدير بالذكر أن هناك العديد من اللاعبين الذين لم يتمكنوا من اللحاق على نظام الاحتراف المطبّق حديثا في الكرة السعودية والذين بالتأكيد كانوا سينجحون مع أي نادي أوروبي أو أمريكي كان ومنهم المهاجم الأسطوري ماجد عبد الله والفيلسوف يوسف الثنيان والموسيقار فهد الهريفي وخالد مسعد و أحمد جميل ومحيسن الجمعان وغيرهم .

بقي السؤال الذي يطرح نفسه وبقوة من المظلوم بعد أن قامت الأندية في أوروبا وأمريكا بطلب اللاعبين السعوديين وبدأ طلبهم يزداد بعد ظهور اللاعب السعودي بالمظهر المشرف هل اللاعب أم النادي .؟
.
لا شك أن اللاعب السعودي تتوفر فيه مواصفات اللاعب الناجح الذي يمكنه الاحتراف في أقوى الدوريات في العالم أجمع ، وقد راهن المدربون والمحللون الرياضيون بنجاح اللاعب السعودي في حال احترافه خارجيا بدرجة ( امتياز ) ، فالكرة السعودية تزخر بالعديد من المواهب المصقولة في أقوى دوري عربي والتي ستنجح لا محالة في حال اللعب لأندية انكلترا واسبانيا وايطاليا ، فالمنتخب السعودي تأهل لكأس العالم لأربع مرات متتالية كرقم قياسي لكرة القدم السعودية والتي لم تدخل عالم الاحتراف إلا قبل ما يقل عن 15 سنة ، وقد احتك لاعبوا المنتخب بلاعبين كبار لهم تاريخهم المرصع بالذهب والناصع بالفضة وأثبتوا جدارتهم بالنجاح مع أي نادي عالمي كان .

ويؤكد النقاد والمحللين والمدربين وكذلك اللاعبين الدوليين العظماء بين الفينة والأخرى أن اللاعب السعودي سيكون النجاح حليفه في حال احترافه خارجيا وكان أخرهم اللاعب الغاني مايكل ايسيان والذي يلعب لصفوف نادي تشلسي أحد أقوى أندية الدوري الانكليزي ، فهناك اللاعب ياسر القحطاني واللاعب سعد الحارثي ومحمد نور ومحمد الشلهوب ومالك معاذ وعبد الرحمن القحطاني وغيرهم من اللاعبين الكبار في الكرة السعودية يمكنهم النجاح والتأقلم مع أجواء أقوى الدوريات العالمية فاللاعبون قد شاركوا في مباريات دولية عدة ومع أقوى وأصعب المنتخبات العالمية وكذلك الفرق العربية .


وقد بدأت عجلة الاحتراف بالدوران من خلال لاعب ناديي الهلال والنصر الدولي السابق فهد الغشيان الذي طلبه نادي ( الكمار ) الهولندي أحد أقوى أربعة أندية في هولندا الدولة العريقة في كرة القدم وقد لعب مباريات عدّة كانت كلمته حاضرة في غالبيتها من خلال تسجيله لأهداف حاسمة قلبت نتيجة المباراة لفريقه ، وكان النادي متمسك باللاعب بدرجة لا توصف إلا أن طلب نادي الهلال العاجل له أعاده لأرض الوطن قبل أن يلتحق بنادي النصر السعودي .

فيما لعب الدولي الأخر فؤاد أنور والذي مثل الشباب والنصر في وقت سابق لأقوى نادي صيني هناك وحقق معه بطولة الدوري لكنه عاد للسعودية بعد أن أغراه النصر باللعب له في كأس العالم للأندية والتي برز فيها نادي النصر وقدّم أداء متميزا .

كما طار اللاعب سامي الجابر لنادي ( نوتنجهام فورست ) والحاصل على كأس دوري أبطال أوروبا في منتصف الثمانينات لمرتين متتاليتين ولعب مباريات قليلة نال فيها استحسان جمهوره وجمهور الكرة السعودية قبل أن يستغني عنه النادي الانكليزي .

كما ذهب اللاعب أحمد الصويلح لاعب نادي الهلال الشاب لدولة النمسا للالتحاق بصفوف نادي ( ريد بول ) النمساوي والذي خاض معه اللاعب تجربة ميدانية لمدة شهر ، لكن النادي النمساوي صرف النظر عنه وعاد لناديه ولا يزال اللاعب في بداياته ومن الممكن أن ينجح مع أندية أوروبا مستقبلا .

فيما اختار نادي ( ليون ) الفرنسي اللاعب حسين عبد الغني كابتن المنتخب السعودي سابقا والنادي الأهلي حاليا لخوض تجربة بعد أن أعجب المسئولين بالنادي الفرنسي بأدائه وبقي لأيام قبل أن يعود لأرض الوطن ويعتبر ليون أقوى نادي في فرنسا .

كما رشح مدرب نادي النصر السابق الأرجنتيني هايبكر لاعب نادي النصر السابق بدر الحقباني لخوض تجربة مع أحد أندية الممتاز في الأرجنتين وضمن له نجاحه ، لكن منافسات الدوري السعودي كانت في ذلك الوقت على أشدها لذلك فضل نادي النصر التمسّك به .

وطار اللاعب ياسر القحطاني كابتن المنتخب السعودي ونادي الهلال أفضل لاعب آسيوي لإنكلترا وذلك من أجل الالتحاق بصفوف نادي مانشستر سيتي صاحب المرتبة الرابعة في الدوري الانكليزي الممتاز ، وبعد أن كانت الأمور تسير على الطريق الصحيح ، طرأت متغيرات لم تكن بالحسبان ليعود اللاعب لأرض الوطن بعد أحداث دراماتيكية بدأت بسرعة وانتهت بشكل أسرع .

كما طلب المدرب السابق لنادي النصر الروماني ميريشيا من الإدارة النصراوية الاستغناء عن اللاعب محسن القرني لمصلحة أفضل أندية رومانيا ( دينامو كييف ) والذي تخرج منه اللاعب الروماني الشهير جورج هاجي ، ولكن المسئولين بالنادي الروماني طلبوا من اللاعب خوض تجربة قبل التوقيع رغم رهان المدرب على نجاحه لكن الإدارة رفضت هذا الشرط وفضلت التمسك باللاعب سابقا ، لتعود المفاوضات هذه من طرف الند التقليدي للنادي الروماني دينامو كييف وهو دينامو بوخارست ، وتشير المصادر إلى قرب موافقة إدارة نادي النصر على هذا الطلب .

الجدير بالذكر أن هناك العديد من اللاعبين الذين لم يتمكنوا من اللحاق على نظام الاحتراف المطبّق حديثا في الكرة السعودية والذين بالتأكيد كانوا سينجحون مع أي نادي أوروبي أو أمريكي كان ومنهم المهاجم الأسطوري ماجد عبد الله والفيلسوف يوسف الثنيان والموسيقار فهد الهريفي وخالد مسعد و أحمد جميل ومحيسن الجمعان وغيرهم .

بقي السؤال الذي يطرح نفسه وبقوة من المظلوم بعد أن قامت الأندية في أوروبا وأمريكا بطلب اللاعبين السعوديين وبدأ طلبهم يزداد بعد ظهور اللاعب السعودي بالمظهر المشرف هل اللاعب أم النادي .؟
.
لا شك أن اللاعب السعودي تتوفر فيه مواصفات اللاعب الناجح الذي يمكنه الاحتراف في أقوى الدوريات في العالم أجمع ، وقد راهن المدربون والمحللون الرياضيون بنجاح اللاعب السعودي في حال احترافه خارجيا بدرجة ( امتياز ) ، فالكرة السعودية تزخر بالعديد من المواهب المصقولة في أقوى دوري عربي والتي ستنجح لا محالة في حال اللعب لأندية انكلترا واسبانيا وايطاليا ، فالمنتخب السعودي تأهل لكأس العالم لأربع مرات متتالية كرقم قياسي لكرة القدم السعودية والتي لم تدخل عالم الاحتراف إلا قبل ما يقل عن 15 سنة ، وقد احتك لاعبوا المنتخب بلاعبين كبار لهم تاريخهم المرصع بالذهب والناصع بالفضة وأثبتوا جدارتهم بالنجاح مع أي نادي عالمي كان .

ويؤكد النقاد والمحللين والمدربين وكذلك اللاعبين الدوليين العظماء بين الفينة والأخرى أن اللاعب السعودي سيكون النجاح حليفه في حال احترافه خارجيا وكان أخرهم اللاعب الغاني مايكل ايسيان والذي يلعب لصفوف نادي تشلسي أحد أقوى أندية الدوري الانكليزي ، فهناك اللاعب ياسر القحطاني واللاعب سعد الحارثي ومحمد نور ومحمد الشلهوب ومالك معاذ وعبد الرحمن القحطاني وغيرهم من اللاعبين الكبار في الكرة السعودية يمكنهم النجاح والتأقلم مع أجواء أقوى الدوريات العالمية فاللاعبون قد شاركوا في مباريات دولية عدة ومع أقوى وأصعب المنتخبات العالمية وكذلك الفرق العربية .


وقد بدأت عجلة الاحتراف بالدوران من خلال لاعب ناديي الهلال والنصر الدولي السابق فهد الغشيان الذي طلبه نادي ( الكمار ) الهولندي أحد أقوى أربعة أندية في هولندا الدولة العريقة في كرة القدم وقد لعب مباريات عدّة كانت كلمته حاضرة في غالبيتها من خلال تسجيله لأهداف حاسمة قلبت نتيجة المباراة لفريقه ، وكان النادي متمسك باللاعب بدرجة لا توصف إلا أن طلب نادي الهلال العاجل له أعاده لأرض الوطن قبل أن يلتحق بنادي النصر السعودي .

فيما لعب الدولي الأخر فؤاد أنور والذي مثل الشباب والنصر في وقت سابق لأقوى نادي صيني هناك وحقق معه بطولة الدوري لكنه عاد للسعودية بعد أن أغراه النصر باللعب له في كأس العالم للأندية والتي برز فيها نادي النصر وقدّم أداء متميزا .

كما طار اللاعب سامي الجابر لنادي ( نوتنجهام فورست ) والحاصل على كأس دوري أبطال أوروبا في منتصف الثمانينات لمرتين متتاليتين ولعب مباريات قليلة نال فيها استحسان جمهوره وجمهور الكرة السعودية قبل أن يستغني عنه النادي الانكليزي .

كما ذهب اللاعب أحمد الصويلح لاعب نادي الهلال الشاب لدولة النمسا للالتحاق بصفوف نادي ( ريد بول ) النمساوي والذي خاض معه اللاعب تجربة ميدانية لمدة شهر ، لكن النادي النمساوي صرف النظر عنه وعاد لناديه ولا يزال اللاعب في بداياته ومن الممكن أن ينجح مع أندية أوروبا مستقبلا .

فيما اختار نادي ( ليون ) الفرنسي اللاعب حسين عبد الغني كابتن المنتخب السعودي سابقا والنادي الأهلي حاليا لخوض تجربة بعد أن أعجب المسئولين بالنادي الفرنسي بأدائه وبقي لأيام قبل أن يعود لأرض الوطن ويعتبر ليون أقوى نادي في فرنسا .

كما رشح مدرب نادي النصر السابق الأرجنتيني هايبكر لاعب نادي النصر السابق بدر الحقباني لخوض تجربة مع أحد أندية الممتاز في الأرجنتين وضمن له نجاحه ، لكن منافسات الدوري السعودي كانت في ذلك الوقت على أشدها لذلك فضل نادي النصر التمسّك به .

وطار اللاعب ياسر القحطاني كابتن المنتخب السعودي ونادي الهلال أفضل لاعب آسيوي لإنكلترا وذلك من أجل الالتحاق بصفوف نادي مانشستر سيتي صاحب المرتبة الرابعة في الدوري الانكليزي الممتاز ، وبعد أن كانت الأمور تسير على الطريق الصحيح ، طرأت متغيرات لم تكن بالحسبان ليعود اللاعب لأرض الوطن بعد أحداث دراماتيكية بدأت بسرعة وانتهت بشكل أسرع .

كما طلب المدرب السابق لنادي النصر الروماني ميريشيا من الإدارة النصراوية الاستغناء عن اللاعب محسن القرني لمصلحة أفضل أندية رومانيا ( دينامو كييف ) والذي تخرج منه اللاعب الروماني الشهير جورج هاجي ، ولكن المسئولين بالنادي الروماني طلبوا من اللاعب خوض تجربة قبل التوقيع رغم رهان المدرب على نجاحه لكن الإدارة رفضت هذا الشرط وفضلت التمسك باللاعب سابقا ، لتعود المفاوضات هذه من طرف الند التقليدي للنادي الروماني دينامو كييف وهو دينامو بوخارست ، وتشير المصادر إلى قرب موافقة إدارة نادي النصر على هذا الطلب .

الجدير بالذكر أن هناك العديد من اللاعبين الذين لم يتمكنوا من اللحاق على نظام الاحتراف المطبّق حديثا في الكرة السعودية والذين بالتأكيد كانوا سينجحون مع أي نادي أوروبي أو أمريكي كان ومنهم المهاجم الأسطوري ماجد عبد الله والفيلسوف يوسف الثنيان والموسيقار فهد الهريفي وخالد مسعد و أحمد جميل ومحيسن الجمعان وغيرهم .

بقي السؤال الذي يطرح نفسه وبقوة من المظلوم بعد أن قامت الأندية في أوروبا وأمريكا بطلب اللاعبين السعوديين وبدأ طلبهم يزداد بعد ظهور اللاعب السعودي بالمظهر المشرف هل اللاعب أم النادي .؟
.


مع تحياتي :عاشق النادي الملكي

 

 

bo.mohammad23 غير متصل   رد مع اقتباس
إضافة رد


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة


الساعة الآن 03:57 AM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir

ما ينشر في منتديات الطرف لا يمثل الرأي الرسمي للمنتدى ومالكها المادي
بل هي آراء للأعضاء ويتحملون آرائهم وتقع عليهم وحدهم مسؤولية الدفاع عن أفكارهم وكلماتهم
رحم الله من قرأ الفاتحة إلى روح أبي جواد