الشاعر والوطني
في مسيرة لم تكن معبّدة إلا برفّة الخيال وآلام الأمل
د. فوزية أبوخالد
جريدة اليوم
السبت 1437/4/5هـ
الموافق 2016/1/15م
أي لغة تستطيع أن تتسع لعلي الدميني في طفولته الباذخة وإنسانيته
المسرفة كأب وكصديق وكمناضل عنيد وكشاعر لا ينفطم عن العشق .
الكاتبة د. فوزية أبو خالد تناولت بالتفصيل في حديثها عن الأديب
الكبير الأستاذ علي الدميني في خمسة محاور :
ــ علي الدميني ليس الموقف الأخير 2001- 2014
ــ علي الدميني مورد ماء
ــ شعلة الشعر قرب الحقول 1979, 1982
ــ وقفة على المشارف 2003
ــ وقفة مع ملح الحبر وخبز الأحلام 1993- 1999
ليس كل ما كتبته الدكتورة فوزية ما قرأتوه أعلاه ؛ بل إنه مجرد محاور
لمقال ثري يستعرض سيرة رجل وطني عاشق للأدب والثقافة متيم
بالإنسانية التي تجعل منه إنساناً نقياً يجمع حوله كل من يحمل
الإنسانية شعار له .
لا أريد أن أحرق عليكم المتعة التي تحصلون عليها من خلال قراءتكم
للمقال ، فدونكم الرابط أدناه ، قوموا بزيارته لتضربوا عصفورين
بحجر واحد ، المتعة والفائدة بقراءة المقال .
http://www.alyaum.com/article/4113502