قصص عن الام ... حصريه على منتدى الطرف ...(متجدد)

[سكون الصمت]

اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة درة الفجر الباسم قصة سيدنا موسى(عليه السلام) وجليسه في الجنة .. قصة جميلة معانيها كبيرة 7 7 7 7 طلب موسى عليه السلام يوما من الباري تعالي أثناء مناجاته أن يريه جليسه بالجنة في هذه الدنيا فأتاه جبرائيل على الحال وقال: يا موسى جليسك هو القصاب الفلاني . الساكن في المحلة الفلانيه ذهب موسى عليه السلام إلى دكان القصاب فرآه شابا يشبه الحارس الليلي وهو مشغولا ببيع اللحم بقى موسى عليه السلام مراقبا لأعماله من قريب ليرى عمله لعله يشخص ما يفعله ذلك القصاب لكنه لم يشاهد شئ غريب لما جن الليل اخذ القصاب مقدار من اللحم وذهب إلى منزله . ذهب موسى عليه السلام خلفه وطلب موسى عليه السلام ضيافته الليلة بدون أن يعرّف بنفسه .. فأستقبله بصدر رحب وأدخله البيت بأدب كامل وبقى موسى يراقبه فر أي عليه السلام أن هذا الشاب قام بتهيئة الطعام وأنزل زنبيلا كان معلقا في السقف وأخرج منه عجوز كهله غسلها وأبدل ملابسها وأطعمها بيديه وبعد أن أكمل إطعامها أعادها إلى مكانها الأول فشاهد موسى أن الأم تلفظ كلمات غير مفهومه ثم أدى الشاب أصول الضيافة وحضر الطعام وبدأو بتناول الطعام سويه سئل موسى ع ليه السلام من هذه العجوز ؟ أجاب : هي أمي .. أنا أقوم بخدمتها سئل عليه السلام : وماذا قالت أمك بلغتها ؟؟ أجاب : كل وقت أخدمها تقول :غفر الله لك وجعلك جليس موسى يوم القيامة في قبته ودرجته فقال عليه السلام : يا شاب أبشرك أن الله تعالى قد استجاب دعوة أمك رجوته أن يريني جليسي في الجنه فكنت أنت المعرف وراقبت أعمالك ولم أرى منك سوى تجليلك لأمك واحترامك وإحسانك إليها وهذا جزاء الإحسان واحترام الوالدين *************************************************

أشكرك اختي دره على هذه الاضافه ..


لكِ مني كل الود ..

 

 

[سكون الصمت]

زوجة حزبيل وصبرها



كان لبنات فرعون حلاّقه مخصوصه في قصره هي زوجة حزبيل ( مؤمن ال فرعون ) الذي كان يكتم ايمانه .


كانت يوماً مشغوله بحلاقة رأس ووجه بنت فرعون , سقط من يدها فجأه المشط قالت كعادتها : بسم الله .


فقالت بنت فرعون : تقصدين من كلمة الله هنا ابي فرعون ؟

قالت الحلاّقه : اقصد ربي , وربك ورب ابيك .

قالت بنت فرعون : سأقول هذا الأمر الى أبي .

قالت الحلاّقه : اذهبي وافعلي ذلك .


فذهبت الى ابيها وقالت لأبيها ذلك الأمر .


بعث فرعون خلف الحلاقه وخلف ابنائها وقال لهم : من هو ربِّك ؟


قالت : ربّي وربك الله تعالى !


أمر فرعون بصنع تنور من النحاس , واضرموا به النار بشده ليحرقونها وابنائها .


قالت الحلاقه لفرعون : لي طلب هو أن تُجمع عظامي مع عظام اولادي وتدفن في مكان واحد .


قال فرعون : لأن لكِ عليّ حق , فسأفعل ذلك !


أمر فرعون بالقاء ابناء الحلاقه واحداً تلو الآخر لكي يجعلها تعترف بربوبيته ؛ ولكنها بقت ثابته ولم تعترف به رباً .


وصل الأمر الى رضيعها الذي هو آخر أبنائها , وأخذه الجلادون من صدرها لكي يلقوا به بالتنور فأضطربت الأم بشده , ولكن الطفل نطق وقال :


( اصبري يا أماه اِنّك على الحق ) بعدها القوها مع ابنها في التنور .


قال رسول الله () بعد سماعه هذه الحادثه المؤلمه :



في ليلة المعراج شممت ريحاً طيبه ؛ فسألت جبرئيل : ماهذه الريح الطيبه ؟


فقال جبرئيل () : أنه من رماد حلاّقة بنات فرعون .

 

 

[سكون الصمت]

صبر أمّ بموت ابنها



ام عقيل , امرأه من سكّان الباديه .


جاءها يوماً ضيفان وكان ابنها يلعب الى جوار الإبل , بعد لحظات اخبروها بأن الإبل قد اشتدّت مع بعضها وسقط ابنها في البئر ومات .


طلبت ام عقيل من المُخبر أن يعينها في ضيفيها , ثم أعطته خروفاً لذبحه وصنع طعاماً من لحمه وتقديمه للضيفين .


اطّلع الضيوف على خبر وفاة ابن ام عقيل , فتعجّبوا اثناء تناول طعامهم من صبر واستقامة ام عقيل .


يقول الراوي : لمّا انتهت ام عقيل من ضيفيها , جاءتنا وقالت : ايها الناس ! هل فيكم احداً يجيد القرآن ؟


قلت : نعم ! اعرف .


قالت ام عقيل : اتلو لي بعض آيات القرآن , ليهدأ بالي بها فراق ولدي .


فتلوت لها : { وبشر الصابرين الذين اذا اصابتهم مصيبة قالوا إنّا لله وإنّا اليه راجعون , أولئك عليهم صلواتٌ من ربّهم ورحمةٌ واولئك هم المهتدون } .




:g1::g1::g1:

 

 

[قاهر المستحيل]

اللهم صلِّ على محمد وآل محمد وعجل فرجهم

ماأجمل الصبـر بجميع أنواعه .. إذا اكن الرماد ينتج تلك الرائحة الممدوحه من قبل الرسول صلى الله عليه وآله
هنيئاً لها

ليت كل من تصيبهم مصائب يصبرون ويذكرون تلك الآيه ..

قصص رائعة لن نملها
سلمت أناملكِ أختي سكون الصمت
الله يعطيكِ العافيه ، لاعدمنا تواصل جهودك



والله ولي التوفيق

 

 

[سكون الصمت]

اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة قاهر المستحيل اللهم صلِّ على محمد وآل محمد وعجل فرجهم ماأجمل الصبـر بجميع أنواعه .. إذا اكن الرماد ينتج تلك الرائحة الممدوحه من قبل الرسول صلى الله عليه وآله هنيئاً لها ليت كل من تصيبهم مصائب يصبرون ويذكرون تلك الآيه .. قصص رائعة لن نملها سلمت أناملكِ أختي سكون الصمت الله يعطيكِ العافيه ، لاعدمنا تواصل جهودك والله ولي التوفيق

مرورك الاروع اخي قاهر ..


ربي يسلمك .. مشكور وما قصرت ..


انتظروني ..

 

 

[سكون الصمت]

نصيحة أم الى ولدها

كان شاب نقي الفطره ونجيب يعمل بعد الفراغ من التحصيل العلمي في بلاط احد سلاطين ايران ويحظى بتقدير وعطف السلطان .

بعض اصحابه من العوام ليس لديهم توجّه علمي وفني وكانوا يقضون اوقات فراغهم بالمكر والحيله والاعمال الشيطانيه .

انتبهوا الى أن هذا الشاب ذي الاستعداد والقابليه والبلاغه والفن والفضائل ستجعله متقدماً عليهم ؛ لذا قاموا بتمثيل دور الصديق والقرين معه ..

واخفوا صفة العداء والخصومه في داخلهم واستطاعوا عن طريق التملق والتزلف أن يُدخلوه في جمعهم ,

وأجبروه على لعب القمار وشرب المسكرات وعمل الفسق والفجور وكانوا يحصلون على اسرار السلطان ويدّعون للشاب عيوباً مصطنعه ويقولونها الى السلطان .

وصل الحال الى أن يقطع السلطان عطفه واحسانه عليه , انتبهت أمّه الى الامر فنصحته وقالت :

بني ابتعد عن هؤلاء الأصحاب العوام والمحتالين ولا تُخدع بسلوكهم الظاهري , اللسعات التي قاموا بها ويقومون عن طريق الصداقه ستقضي عليك .

 

 

[سكون الصمت]

خاطره أم لثلاثة شهداء


جاؤوا بعددٍ من الأجساد الطاهره شهداء الجرب المفروضه على ايران الى مدينة قم وتسلّموا الى مركز حراس الثوره لحين تشييعهم .



من بين الشهداء , شهيداً استشهد اثنين من اخوته سابقاً .


كانت المراسيم في بداية ربيه سنة 1987 , عندما أُخرجت الجنائز من مركز حرس الثورة وكان في انتظارها جمعاً غفيراً للتشييع , فصعق فجأه صوت قوي لفت انتباه جميع الموجودين .


فجاءت امرأه لمشاهدة الجسد الثالث لأبنائها فقام حراس الثورة من منعها بشكل من الاشكال خوفاً عليها من عدم تحملها موقف رؤية الجسد الثالث من ابنائها الشهداء , ولكنهم سمحوا لها بعد أن وجدوها صابرة مقاومة رؤية شهيدها الثالث .



عندما حملوا الجنائز أمام مقر حرس الثوره على الأكف , وقفت هذه المرأه البطله امام النعش , مقابل ابنها الشهيد تحدّثه ببيت شعر تخاطب به الإمام :

( ايها الامام العزيز نريد سلامتك , وقلبي المكسور فداءاً لعينيك ) .


ثم قالت : بني ! نور عيني ! ... كنت الثالث من ابنائي فديتك في سبيل القرآن واليوم اول يوماً من ايام الربيع جئت للقاء وردتي الحمراء ؛ وردتي الممزقه .


قبل سنه شاهدت جسد اخوانك ولكن حراس الثوره اليوم منعوني منك في البدايه ؛ ولكن عندما اطمئنوا الى صبري ومقاومتي سمحوا لي .


عندما رأيت جسدك الطاهر , دخل السرور الى اعماق قلبي لأن قلبي كان يشتاق أن يراك مقطعاً إرباً في سبيل الحق وهكذا صرت ...


ثم رفعت هذه الإمرأه الفاهمه والشجاعه يدها الى السماء ودعت بهذا الدعاء :


الهي لك الحمد والشكر لخروج ابني من هذه الفتنه وهذا الامتحان الالهي مرفوع الرأس وبوجه أبيض ومنتصر ...


بعد ذلك تحركت تلك النعوش المورّده الى مقبرة الشهداء حيث مثواهم الأخير .

 

 

[سكون الصمت]

حب النبي () لمرضعته ...




كانت حليمه السعديه مرضعة للرسول () , وقد ذهبت به () الى الباديه وبقيت في خدمته لعدة سنين .


بعد أن كبر الرسول () وتزوج من خديجه , جاءت حليمه الى الرسول () يوماً في مكه شاكيه له الجفاف والقحط وهلاك قطيعهم والماشيه .


تعاطف معها الرسول () بشده وتحدث بهذا الخصوص مع خديجه .

فأعطتها خديجه عدداً من الماشيه والإبل , فرجعت بهم حليمه الى الباديه , وبعد أن ظهر الاسلام جاءت حليمه مع زوجها تعلن اسلامها على يد النبي () .

 

 

[سكون الصمت]

الشيخ الأنصاري وبكاءه الى جوار نعش امه

بكى النابغة العظيم للاسلام المرحوم الشيخ مرتضى الأنصاري عند وفاة أمه بشدة , وركع أمام نعشها وسكب دموع حزنه .

قال له احد طلابه الأفاضل ومن باب التعزيه وتطيب الخواطر :

ليس من الصحيح أن تبكي بهذه الصوره وتضطرب وأنت بهذا المقام العلمي الشامخ من أجل امرأه عجوز .

رفع ذلك الرجل العظيم رأسه وقال :


يبدو بأنك لم تعرف لحد الآن مقام الأم العظيم , جهدها وتربيتها الصحيحه كانت السبب في بلوغي هذا المقام , وتربيتها الأوليه كانت السبب في تهيئة الأرضيه اللازمه لرقيّ وبلوغي هذا المقام العلمي والعملي الشامخ .

××××××××××××

أراكم في المجموعتين الاخيريتين من القصص ..

أترككم في رعاية الله وحفظه ..

 

 

[ناقد]

يعــ ـــط ـــيك ربي الــ ع ــآفــية / سكــون الصمــت ..


.. Keep it going ..

اقتباس . . أراكم في المجموعتين الاخيريتين من القصص ..

.. كــيف ما فهمت قصدكـِـ ..















تحياتي لكـِ سكون الصمت .. نــــــــــــــآقــد

 

 

[قاهر المستحيل]

مقام الأم دائماً عالي .. إن قدره الأبناء أم لم يقدروه

كما أن من هي بمقام الأم ليس بهين ، لذا رأينا فعله صلى الله عليه وآله

قصص رائعة ، أدام الله لنا ظل أمهاتنا

سلمت أناملكِِ أختي سكون الصمت
الله يعطيكِ العافيه ، نترقب مزيداً من هذه القصص بلا نهاية



والله ولي التوفيق

 

 

[عاشقة القبة الخضراء]

بارك الله فيك على هذه القصص القيمة والرائعة
نتمنى ان تتحفينا بهذه القصص الجميلة دآئما.

 

 

[منتظر المهدي]

تسلمي اختي الصراحة روووووووووووعة

 

 

[طفلة الحنين]

الله يخلي كل واحد لامه انا امي كانت رايحة المستشفى منومة حسيت البيت صاير ظلام والصراحة امي ماترضى علينا

.. أم ..
كلمةٌ لا يختلف في نطقها كثيراً من لغات العالم عربها وعجمها فالأم بحرٌ من الحب ونهرٌ من العاطفة وشلالٌ من الحنان لا مجال في لحظة من اللحظات إلى أن يقل فضلاً أن يجف أو يتقطع .. فكم تتابعك حين استعدادك للذهاب صباحاً للثانوية وكم هي النظرات الحانية ترمقك عن قربٍ وبعد تتوّج حبها بدعاء الله لك بأن يحفظكِ ويرعاكِ ..
وما أن تعودين كيف تبذل جهدها في كف صراخ الصغار وأصوات معاركهم عنكِ لتسعدي بالرّاحة في عالم حبها لك ودلالها .. بل تقوم بالأعمال المنزلية نيابةً عنكِ لتبذلي من وقتكِ في المراجعة والاستذكار وربما منحتكِ وقت راحتها أيام الامتحانات ..
ذكرياتٌ حانية .. يطول المقام بذكرها لتبقى في القلب نبضة حق علينا ذكرها إنّها أيام مرضكِ التي أورثت ألماً أرّق مضجعها وأقلق راحتها تجلس بجانبك تدعو الله لكِ بالشفاء العاجل ..
( الأم ) كلمة طالما رددتها الألسنة وهفت إليها القلوب ما حال من فقدتها - لا سمح الله – بطلاقٍ أو وفاةٍ حينها تعيش الطالبة بلا أم حياةً مليئةً بالمصاعب والهموم والأحزان .. كيف لا .. وقد ماتت زهرة المنزل ولم يبق من ذكراها سوى عبق ريحانها وذبلت معاني المحبة ولم يبق من ابتساماتها سوى الدموع وعجيبة هذه الحياة ..اجتماعٌ ووداعٌ .. ولقاءٌ وفراقٌ .. فهنيئاً لمن مد الله في عمر أمها باباً من أبواب الجنة ما يزال مفتوحاً .
عفواً .. لن نستورد برَّ أمهاتنا من عاداتٍ غربية غريبة عنا بل في ديننا القدوة الحسنة لبرّها والقيام بحقها ..
• في البخاري ومسلم قال رسول الله صلى الله عليه وسلم (( إنَّ الله تعالى حرّم عليكم عقوق الأمهات ))
• قال ابن عباس لا أعلم عملاً أقرب إلى الله من برِّ الوالدة )
وإليكِ نماذج مضيئة في حق الوالدة الحنون :
• كهمس العابد .. رأى عقرباً فلحقها ليقتلها فلدغته فسُئل : لمـاذا؟ قال: خفت منها على أمي .
• سعيد بن عامر : قال بات أخي يصلي وبتُ أغمز رجل أمي وما أحب أن ليلتي بليلته .
• رأى عبد الله بن عمر رجلاً ينظف أمه من بولها وبرازها قال له الرجل : أتراني أديت حقها ؟؟ فقال : لا .
أنت تزيله وترجو موتها *** وهي تزيله وترجو حياتك
أنت تزيله كـــرهاً *** وهي تزيله فرحــــاً
ولكنك محسن والله يثيب الكثير على القليل .
أختي الكريمة ..
عتابٌ ساخن .. أخرجه الألم .. و أفاضه القلب المجروح .. وسطرته دموع الخوف من تصرفات بعض الفتيات تجاه الأمهات ولست بصدد ذكرها واستعراضها فالمقام يطول لكن تذكري في الختام .. حينما تري والدتكِ أنَّ دقيقتكِ ثوانيها وساعتكِ يومها وشهركِ سنتها وشبابكِ هرمها وحياتكِ موتها فلئن كسرت قلبها فقد جبرتْ قلبكِ، وإن قتلتِ آمالها فقد أحيت أملك ، وإن ذبلت زهورها فقد سقت زهرتكِ بدمع عينها وماء حياتها

 

 

[قاهر المستحيل]

الله يعطيكِ العافيه اختي طفلة الحنين على المشاركة ..

ولكن أود التنويه أن هذا الموضوع مخصص للمشاركات الحصرية ،

رغم أنه لامانع للمشاركة فيه ولكن من الود أن نقتصر على القصص الحصرية


نترقب مزيداً من مشاركات الأخت سكون الصمت



والله ولي التوفيق

 

 

[AL-NAQEEB]

سكون الصمت
.
.
ماشاء الله كتابـ جميل
والأجملـ بأنكـِ قسمتيه على اجزاء ,, حتى يتسنى لنا المتابعه والقرأة

 

 

[سكون الصمت]

اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ناقد يعــ ـــط ـــيك ربي الــ ع ــآفــية / سكــون الصمــت .. .. Keep it going .. .. كــيف ما فهمت قصدكـِـ .. تحياتي لكـِ سكون الصمت .. نــــــــــــــآقــد

أهلا فيك أخوي ناقد ..


الله يعافيك يارب ..


قصدي أنا مقسمه القصص اللي بالكتاب عندي الى كل مجموعه ثلاث قصص .. والآن بقي آخر مجموعتين ولكن سأضعهما جميعا خوفا من أن ينقطع الانترنت عني وأغيب عنكم كالفتره الماضيه .. فعذرا عذرا على التأخير ..


أشكرك لمتابعتك .. وأنتظر رأيك الأخير في الكتاب ..


تحياتي ..

 

 

[سكون الصمت]

اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة قاهر المستحيل مقام الأم دائماً عالي .. إن قدره الأبناء أم لم يقدروه كما أن من هي بمقام الأم ليس بهين ، لذا رأينا فعله صلى الله عليه وآله قصص رائعة ، أدام الله لنا ظل أمهاتنا سلمت أناملكِِ أختي سكون الصمت الله يعطيكِ العافيه ، نترقب مزيداً من هذه القصص بلا نهاية والله ولي التوفيق

الله يسلمك ويعافيك اخوي قاهر ..

اقتباس الله يعطيكِ العافيه ، نترقب مزيداً من هذه القصص بلا نهاية

كان بودي بس أبي أخلص من الأمانه اللي أنا أعتبرها أمانه لأني وعدتكم أنزل الكتاب كامل .. وعشان كذا أبي أخلص بس إذا الله أراد وحصلت لي قصه مني مناك عن الأم نزلتها لكم .. بس ما أوعدكم على حسب المقدره ..



أشكرك لمتابعتك ,, وأعتذر على التأخير ...

 

 

[سكون الصمت]

اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عاشقة القبة الخضراء بارك الله فيك على هذه القصص القيمة والرائعة نتمنى ان تتحفينا بهذه القصص الجميلة دآئما.

مرورك الاروع اختي عاشقه ,, بودّي أن أجعلها دائمه ولكن ليست بيدي .. وكما قلت لأخي قاهر إن جدّت عندي قصه حتى وإن كانت قصيره سأضعها لكم إن شاء الله ..



أشكر لكِ مرورك أختي عاشقه منوره بهالطله ..

 

 

[سكون الصمت]

اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة منتظر المهدي تسلمي اختي الصراحة روووووووووووعة

الله يسلمك اخوي منتظر .. مرورك الأروع ,,


مشكور وما تقصر .. يعطيك الف عافيه ..