مشروع تور :
في العام الماضي رأينا اتجاهات خطيرة جدا من الرقابة على الإنترنت في جميع أنحاء العالم.
نشطاء في البرازيل، الصين، اليونان، الهند، إندونيسيا، إيران، روسيا، المملكة العربية السعودية، والسودان، وتركيا.
وشهدت القارة الأفريقية بأسرها تصاعد لأحداث الرقابة، خاصة في أوغندا وتشاد وإثيوبيا وزيمبابوي والكونغو وبوروندي.
الأدوات التكنولوجية مثل تور غالبا ما تكون الطريقة الوحيدة للناس داخل هذه البلدان للتواصل مع العالم الخارجي.
يستخدم الصحفيون تور للتواصل بأمان أكبر مع المخبرين والمنشقين.
وأما عامة الناس فإنهم يستخدمون تور للحفاظ على أنشطة الإنترنت الخاصة بهم من مراقبة مزودي خدمات الإنترنت، والمواقع على شبكة الإنترنت.
نحن نعمل على أفضل السبل لحماية مستخدمينا
ملخص من :
https://blog.torproject.org/blog/tor-heart-tor-project