بَسْأَلْك لِيَه الْهَوَى مِنْك وَفِيْك
لِيَه الْمَشَاعِر مَا تَعْيِش إِلَا بِسَاعَة شَوَّفَتْك
لِيَه الْمَحَبَّة وَالْوَفَا وَأَبْيَات شِعْرِي تَهْتَوِيْك
لِيَه أَنْت وَبَس الْلِي أَمُوْت بِبَسْمَتِك
تَدْرِي لَو مَرّة أَقُوْل إِنِّي كَرِهْتُك مَا أَبِيُّك
يَرْجِع عَلَي صَوْت الْصَّدَا يَقُوْل
الَلّه مَا أَكْبَر كَذَبَتْك
مُوْسِيْقَى الْطُّيُوْر الْمُهَاجِرَة