__مَو شِي جِدِيْد بِأَخَتَصَار تاام كَثُرُوْا الْرَوَادِيِد وَكَثُرَت الْإِيُقااعَات
__كُل فَتْرَه وَثَانِي طَالِع لِي رَادود جَدِيْد مُحَوِّل أُغَنِّيْه مُوَلِّد أَو عَزَاء بِغَرَض الُشُهُره الْسَّرْيَعْه فَقَط
__خُصُوْصَا" الْعِرَاقِيِّيْن كُل ماخِذِين الْدَّعْوَه فَوْضَى وَحَمَااس بِاالْمَوَالْيد او الْعَزَاء مَاتْعْرْف وَش يَقُوْل مَانِسِمَع إِلَا الْإِيْقَاعَات
__وَحَتَّى الْعَزَا صَار لِمَا تَسْمَعَه مَا تَتَأَثَّر وَيَخْشَع قَلْبِك مِثْل ماتَعّوَّدْنا مِن بَعْض الْرَوَادِيِد الْلِي جَد يَسْتَحِقُّوْن أَن يَحُمِلوُاا لُقِّب خُدَّام أَهْل الْبَيْت
__وَلَا الْبَاقِي الْلَّه يَهُدَاهُم بَس وَيَطُوْل الْكلَااام بِالَّنَسَبَه لِلْفَتَاوِى عَن هَاذِي النَوَعِيْه ..~
__وَالْبَعْض يَقُوْل أَن بَعْض الْمَوَالِيْد او الْعَزَاء الْمُحَولِه بِأُسْلُوب غَنَائِي مِثْل عَزَاء الْلِي مُقَلِّدِه سَنَوَات الْضَّيَاع
__انَّهُم مَدْفُوْعِين مِن أَشْخَاص لِغَرَض تَشْوِيْه سُمْعَة الْشَّيْعَه وَالْلَّه الْعَالِم بِالْنِّيَّات ..
__وَأَنَا أَقُوْل أَن أَصْحَاب الْشَّان لَازِم يُحَطُّون لَهُم حَد
__وَكُل الْشُّكْر لَك ع الْطَرِح ..| الْآَنِيْن ..~