الَا يَا عَازِفَ احْزَانِيْ عَلَىَ لَحْنِ الْفَرَحِ لِلْنَّاسِ .. بَدَا صَمْتُ الْحُزْنِ يَنْفُضُ عَنْ الْكَلِمَهْ مَعَانِيْهَا
شُعَوُريْ بِالامَلِ ذِكْرَىْ لَيَالِيَ عِشْتُهَا بِالْيَا.. خَذَانِيُّ عِطْرَهَا الْدَّافِيْ حَسِبْتُ انّ الْرَّجَا فِيْهَا
تُمْعِنُ وَالْمَحُ عُيُوْنِيْ وَحِسْ بِحُرْقَةٍ الِانْفَاسِ .. مَآآسِيّ وَالَامَلِ مُرَكَّبُ تُحَطِّمُ فِيْ مَوَانِيُّهَا
تَجَرَّحَتْ بِسَبَبِ صَبْرِيْ كَثِيْرٍ وَقُلْتُ لَهُ لَا بَاسَ ..مَادَامَ انَّهُ دِوُى جَرِّحِيْ وَلَاحْلامِيّ امَانِيُّهَا
ᆻ∼• أَنْتَ فَقَطْᆻ∼•